الصفحه ١٤١ :
الظَّالِمِينَ
(٣٥) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها
فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَقُلْنَا
الصفحه ١٦٨ : السياق يدل على أنهم كلفوا بعد ما
أحيوا. وقد حكى الماوردي في ذلك قولين : أحدهما : أنه سقط التكليف عنهم
الصفحه ١٦٩ :
مِنَ
الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ) [البقرة : ٢١٠]
وهو الذي جاءت فيه الملائكة يوم بدر. قال ابن عباس
الصفحه ١٧٣ : إنه العسل ، واستدل ببيت
الهذلي هذا ، وذكر أنه كذلك في لغة كنانة لأنه يسلي به ومنه عين سلوان (٣) ، وقال
الصفحه ١٨٠ : : (قالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ
أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ) فيه تقريع لهم وتوبيخ على ما سألوا من
الصفحه ١٨٥ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢١٢ : ،
يا رأس الجالوت ، هل لك في عجوز هاهنا من أهل دينك تشتريها مني؟ قال : نعم ، قال :
أخذتها بسبعمائة درهم
الصفحه ٢١٣ :
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٢١٥ : والتقريب تكرمة ، وقيل : لأنه لم تضمه
الأصلاب والأرحام الطوامث وقيل بجبريل ، قيل بالإنجيل كما قال في القرآن
الصفحه ٢٢٤ : مجاهد ، عن ابن عباس في قوله (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ
أَلْفَ سَنَةٍ) قال هو قول الأعاجم هزار
الصفحه ٢٤٨ : ، فإذا تعلمه خرج منه النور ، فنظر إليه ساطعا في السماء فيقول : يا حسرتاه
، يا ويله ماذا صنع.
وعن الحسن
الصفحه ٢٥١ : واجبا كيف يكون حراما وقبيحا؟ هذا لفظه بحروفه في هذه المسألة.
وهذا الكلام فيه نظر من وجوه أحدها قوله
الصفحه ٢٦٢ : ويصدفون عنه وما يجاب به عن هذه الأدلة بأجوبة لفظية
فلا يصرف الدلالة في المعنى ، إذ هو المقصود ، كما في
الصفحه ٢٦٨ : رجل من أهل نجران من النصارى لليهود : ما أنتم على شيء ، وجحد
نبوة موسى وكفر بالتوراة ، فأنزل الله في
الصفحه ٢٧٣ :
وشدة الخوف [والتقاء
الزحوف في الفرائض] (١). حدثنا أبو كريب ، أخبرنا ابن إدريس ، حدثنا عبد الملك هو