الصفحه ٤٦٧ :
ولا أعرف جهمان ،
وكذا ضعف أحمد بن حنبل هذا الأثر ، والله أعلم. وقد روي نحوه عن عمر وعلي وابن
مسعود
الصفحه ١٣٨ : فبعث الله عليهم نارا
__________________
(١)
كذا أيضا في الطبري ١ / ١٦٢ : «جنا» ـ بالجيم. وصوابه
الصفحه ١٨٤ : كان المشركون يقولون
للنبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه هؤلاء الصابئون يشبهونهم بهم ، يعني في قول لا إله
الصفحه ٢٥٨ : يقولون: اسمع غير
مسمع غير صاغر ، وهي كالتي في سورة النساء ، فتقدم الله إلى المؤمنين أن لا يقولوا
راعنا
الصفحه ٢٩١ :
إبراهيم الذي ذكر
هاهنا ، فمقام إبراهيم هذا الذي في المسجد ، ثم قال : ومقام إبراهيم يعد كثير مقام
الصفحه ٣٠١ : .
وقال حاتم بن
إسماعيل عن حميد الخراط ، عن عمار الدهني ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قوله
تعالى
الصفحه ٥٣٢ : وابن
ماجة من حديث يونس بن ميسرة نحوه ثم روى ابن مردويه وابن حبان والحاكم في مستدركه
، والنسائي من حديث
الصفحه ٤٣ : ومحمود والتحميد أبلغ من الحمد ، والحمد أعم من الشكر ، وقال في الشكر :
هو الثناء على المحسن بما أولاه من
الصفحه ٢٧٩ : ) ؛ أي أشبهت قلوب مشركي العرب قلوب من تقدمهم في الكفر
والعناد والعتو ، كما قال تعالى : (كَذلِكَ ما أَتَى
الصفحه ٥٤٤ : داود : وهشام بن عمار كلاهما عن عبد الرحمن
بن أبي الرجال بإسناده نحوه.
وقال ابن أبي حاتم
، حدثنا أبي
الصفحه ١٢٢ :
الأحد والاثنين
فخلق الأرض على حوت ، والحوت هو [النون] (١) الذي ذكره الله في القرآن (ن وَالْقَلَمِ
الصفحه ١٢٧ :
أبو جعفر الرازي
عن الربيع بن أنس عن أبي العالية في قوله تعالى : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٦ :
(خَلِيفَةً) قال السدي في تفسيره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس
وعن مرة عن ابن مسعود وعن ناس
الصفحه ١٠٩ : ، ونهى عن كل شر كما قال تعالى : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً) [الأنعام : ١١٥] أي صدقا في
الصفحه ٢٤٣ :
عبد الله بن عمر ـ
وقد تقدم في رواية ابن جرير من حديث معاوية بن صالح عن نافع عنه رفعه ، وهذا أثبت