الصفحه ٢٥٣ : تفيد حسن البصر نوعا من أنواع الخلل أشد ، كان العمل أحسن مثل أن يجلس
المشعبذ في موضع مضيء جدا أو مظلم
الصفحه ٢٩٢ :
حدثنا مسدد ،
أخبرنا يحيى عن حميد ، عن أنس بن مالك ، قال : قال عمر بن الخطاب : وافقت ربي في
ثلاث أو
الصفحه ٣١٩ :
دليل صحيح ، والظاهر ، والله أعلم ، أن إسحاق ولد له يعقوب في حياة الخليل وسارة ،
لأن البشارة وقعت بهما
الصفحه ٣٣٤ : الأرض ، وقد اختلفوا في حكمة هذا
التكرار ثلاث مرات ، فقيل ، تأكيد لأنه أول ناسخ وقع في الإسلام على ما نص
الصفحه ٣٣٦ :
ويعذب من كفره.
وقال بعض السلف في
قوله تعالى ، (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
تُقاتِهِ) [آل عمران : ١٠٢
الصفحه ٣٤٧ : أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ
الصفحه ٣٦٤ :
، بنية خالصة لله عزوجل لما فيه من زكاة النفوس وطهارتها وتنقيتها من الأخلاط
الرديئة والأخلاق الرذيلة
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوسلم وهو معتكف في المسجد ، فتحدثت عنده ساعة ثم قامت لترجع إلى
منزلها ، وكان ذلك ليلا ، فقام النبي
الصفحه ٤٠٠ :
فلو لم يصمها أو
بعضها قبل العيد ، فهل يجوز أن يصومها في أيام التشريق؟ فيه قولان للعلماء وهما
الصفحه ٤٢٥ : عطاء كثيرا جزيلا بلا حصر
ولا تعداد في الدنيا والآخرة ، كما جاء في الحديث «ابن آدم أنفق أنفق عليك» وقال
الصفحه ٤٣١ : فهر : سهيل بن بيضاء ، فلما سار عبد الله بن جحش
يومين ، فتح الكتاب فنظر فإذا فيه : إذا نظرت في كتابي
الصفحه ٤٥٠ :
أنكروا ذلك أشد
الإنكار ، ومنهم من يطلق على فعله الكفر وهو مذهب جمهور العلماء ، وقد حكي في هذا
شي
الصفحه ٤٦٠ :
هذه الآية الكريمة
رافعة لما كان عليه الأمر في ابتداء الإسلام من أن الرجل كان أحق برجعة امرأته وإن
الصفحه ٤٨١ : على النصف من الحرة في الحد ، فكذلك فلتكن على
النصف منها في العدة. ومن العلماء كمحمد بن سيرين وبعض
الصفحه ٥٠٧ : بيت الملك فيهم ، لأن الملك كان في سبط يهوذا ، ولم يكن هذا من ذلك السبط ،
فلهذا قالوا : (أَنَّى يَكُونُ