الصفحه ٥٤٩ : عدي بالإسناد موقوفا ، فذكره ورده الحاكم في مستدركه.
وقد قال ابن ماجة (٢) ، حدثنا عمرو بن علي الصيرفي
الصفحه ٦٣ : وكان منها قريبا فرفعت رأسي وانصرفت إليه فرفعت رأسي إلى السماء فإذا مثل
الظلة فيها أمثال المصابيح فخرجت
الصفحه ١٥٤ :
يقول؟ قال : سمعته
يقول : «يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق به أقتابه (١) ، فيدور بها
الصفحه ١٥٨ : عن أبي العالية في قوله تعالى : (وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الْعالَمِينَ) قال : بما أعطوا من الملك
الصفحه ١٩٨ :
وَفَجَّرْنا
فِيها مِنَ الْعُيُونِ لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا
الصفحه ٢٥٢ :
خلقت مطيعة للأوهام. قال : وقد اتفق العقلاء على أن الإصابة بالعين حق ـ وله أن
يستدل على ذلك بما ثبت في
الصفحه ٢٥٧ : والوعيد على التشبه بالكفار في أقوالهم وأفعالهم ولباسهم وأعيادهم
وعباداتهم وغير ذلك من أمورهم التي لم تشرع
الصفحه ٣٢٩ : إِيماناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ. وَأَمَّا الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى
الصفحه ٣٣٥ :
قال ابن أبي حاتم
: وروي عن مجاهد وعطاء والضحاك والربيع بن أنس وقتادة والسدي نحو هذا ، وقال هؤلا
الصفحه ٥٢٤ : الحسن بن موسى الأشيب ، كلاهما عن حماد
بن سلمة به نحوه ، وأخرجه مسلم في صحيحه من حديث الأعمش ، عن سليمان
الصفحه ٥٤٣ : فِي وُجُوهِهِمْ) [الفتح : ٢٩] وقال
(وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) [محمد : ٣٠] وفي
الحديث
الصفحه ٥٤٦ : وَمَنْ عادَ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)
(٢٧٥)
لما ذكر تعالى
الأبرار المؤدين
الصفحه ١٥٥ : بن حيان في تفسير هذه الآية : استعينوا على طلب الآخرة بالصبر على الفرائض
والصلاة ، فأما الصبر فقيل
الصفحه ١٥٩ : لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ
الصفحه ٣٥٤ : نفوس طائفة من أهل الكتاب وبعض المسلمين ، فأنزل
الله تعالى بيان حكمته في ذلك وهو أن المراد إنما هو طاعة