الصفحه ٥٦٨ : ) فإنها لم تنسخ ، ولكن الله إذا جمع الخلائق يوم القيامة
يقول : إني أخبركم بما أخفيتم في أنفسكم مما لم يطلع
الصفحه ٤٥١ : )
(٢)
صحيح مسلم (جمعة حديث ١٩ ، ٢١)
(٣)
البخاري (أيمان باب ١) وابن ماجة (كفارات باب ١١) وأحمد في المسند
الصفحه ٢٦٢ : ويصدفون عنه وما يجاب به عن هذه الأدلة بأجوبة لفظية
فلا يصرف الدلالة في المعنى ، إذ هو المقصود ، كما في
الصفحه ٨١ : الكافرين
وثلاثة عشر في المنافقين فهذه الآيات الأربع عامات في كل مؤمن اتصف بها من عربي
وعجمي وكتابي من إنسي
الصفحه ٢٨٤ :
لِأَنْعُمِهِ
اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. وَآتَيْناهُ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً
الصفحه ٣١٢ : أسن قريش كلهم ، قال : يا
معشر قريش ، اجعلوا بينكم فيما تختلفون فيه أول من يدخل من باب هذا المسجد يقضي
الصفحه ١٧ : ء من غير ذلك بالأعجمية فأنكر
ذلك الباقلاني والطبري وقالا : ما وقع فيه مما يوافق الأعجمية فهو من باب ما
الصفحه ٥٦٧ :
وصار الأمر إلى أن
قضى الله عزوجل أن للنفس ما اكتسبت وعليها ما اكتسبت في القول والفعل. طريق
أخرى
الصفحه ٢٦٤ :
بني إسرائيل ،
كانت بنو إسرائيل إذا أصاب أحدهم الخطيئة وجدها مكتوبة على بابه وكفارتها ، فإن
كفرها
الصفحه ٣٨٨ :
فيما لا يليق بهم
، أسخطوا الله عليهم بسبب هذا الاعتداء. والأحاديث والآثار في هذا كثيرة جدا.
ولما
الصفحه ١٠ : الله عنه في سنة اثنتين وثلاثين على الصحيح وعمر بعده عبد
الله بن عباس ستا وثلاثين سنة ، فما ظنك بما كسبه
الصفحه ٥٥٩ : ء موصوف في الذمة بثمن عاجل.
(٣)
أخرجه البخاري (سلم باب ١ ، ٧٢) ومسلم) مساقاة حديث ١٢٨ وأبو داود (بيوع
الصفحه ٥١١ : باب الهضم والتواضع ، [الثالث] أن هذا نهي عن التفضيل في
مثل هذه الحال التي تحاكموا فيها عند التخاصم
الصفحه ٤٠٦ : : الحج غدا ، ويقول
بعضهم : الحج اليوم ، وقد اختار ابن جرير مضمون هذه الأقوال ، وهو قطع التنازع في
مناسك
الصفحه ١٧٥ : رجله في الركاب.
(٣)
صحيح البخاري (تفسير سورة ٧ باب ٣)