الصفحه ١٦٢ : غير واحد من السلف كما سيأتي بيانه في موضعه.
وقد ورد أن هذا اليوم كان يوم عاشوراء ، كما قال الإمام أحمد
الصفحه ٢٧١ : الأرض نصراني يدخل بيت المقدس إلا خائفا.
وقال السدي : فليس في الأرض رومي يدخله اليوم إلا وهو خائف أن يضرب
الصفحه ٥٥٥ : ، كان في ظل العرش يوم
القيامة» ، ورواه مسلم في صحيحه.
حديث آخر عن حذيفة
بن اليمان ، قال الحافظ أبو
الصفحه ٤ : .
مصنّفاته
ترك الحافظ ابن
كثير عشرات المؤلفات في شتّى الميادين العلمية ، وبشكل خاص في التاريخ والتفسير
الصفحه ٣٢٤ : باب ٨)
(٢)
عبارة الصحيح : «وأنه صلّى أو صلاها صلاة العصر».
(٣)
في الصحيح : «صلى معه».
الصفحه ٣٠٠ : هو أصغر سنا من إسماعيل بثلاث عشرة سنة ،
ولهذا قال في آخر الدعاء (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي وَهَبَ لِي
الصفحه ٤٧٨ :
قال الترمذي (١) : [باب ما جاء أن الرضاعة لا تحرم إلا في الصغر دون
الحولين] حدثنا قتيبة ، حدثنا أبو
الصفحه ٥٤١ : عنه وقال : بأبي أنت وأمي يا أبا بكر ،
والله ما استبقنا إلى باب خير قط إلا كنت سابقا ، وهذا الحديث روي
الصفحه ٢٦٣ : رأيت قوما خيرا من أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، ما سألوه إلا عن اثنتي عشرة مسألة كلها في القرآن
الصفحه ٥١٥ : هريرة؟» قلت : لا. قال «ذاك شيطان».
كذا رواه البخاري معلقا بصيغة الجزم ، وقد رواه النسائي في اليوم
الصفحه ١٠٩ : ، ونهى عن كل شر كما قال تعالى : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً) [الأنعام : ١١٥] أي صدقا في
الصفحه ٢٤٣ :
عبد الله بن عمر ـ
وقد تقدم في رواية ابن جرير من حديث معاوية بن صالح عن نافع عنه رفعه ، وهذا أثبت
الصفحه ٤٥٧ : ء في هذا سواء ، حكى هذا القول الشيخ أبو عمر بن عبد البر ، عن محمد بن
سيرين وبعض أهل الظاهر وضعفه. وقد
الصفحه ٢٩٢ : : أخبرنا عقبة بن مكرم ، أخبرنا سعيد
بن عامر عن جويرية بن أسماء ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : وافقت ربي في
الصفحه ٣٤٢ : والثوري والشعبي وابن سيرين ، وروي عن أنس وابن عمر
وابن عباس ، وحكي عن مالك في العتبية قال القرطبي