الصفحه ٢٩٦ :
(قلت) وقد ثبت في
الصحيح أن ابن عمر كان ينام في مسجد الرسول صلىاللهعليهوسلم وهو عزب ، وأما قوله
الصفحه ٩٧ : هذا المثل بأنهم استضاءوا بما أظهروه من كلمة الإيمان أي في الدنيا ثم
أعقبهم ظلمات يوم القيامة. قال
الصفحه ١٧٧ :
غَيْرَ
الَّذِي قِيلَ لَهُمْ). وقال الثوري عن الأعمش عن المنهال عن سعيد عن ابن عباس في
قوله تعالى
الصفحه ٤٢٧ : وَلَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ) [العنكبوت : ١ ـ ٣]
وقد حصل من هذا جانب عظيم للصحابة رضي الله تعالى عنهم في يوم
الصفحه ٤٨٠ : والدا الطفل على فطامه قبل الحولين ، ورأيا في
ذلك مصلحة له ، وتشاروا في ذلك وأجمعا عليه ، فلا جناح عليهما
الصفحه ٣١٣ : الناس إليه ، فبنى عليه
البناء ، وكان طول الكعبة ثمانية عشر ذراعا فلما زاد فيه استقصره فزاد في أوله
عشرة
الصفحه ٢٨٥ :
رَبُّهُ
بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَ) قال : عشر ، ست في الإنسان ، وأربع في المشاعر ، فأما التي
في
الصفحه ٣٣١ : أوس قال : بينما نحن في الصلاة نحو
بيت المقدس ونحن ركوع إذ نادى مناد بالباب : إن القبلة قد حولت إلى
الصفحه ١٢٧ : الأربعاء وخلق الجن يوم
الخميس وخلق آدم يوم الجمعة ، فكفر قوم من الجن فكانت الملائكة تهبط إليهم في
الأرض
الصفحه ٤١٧ : يخرجاه.
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ
الصفحه ٥٠٠ : سبعة أشهر وعشرين ليلة ، وصية
إن شاءت سكنت في وصيتها ، وإن شاءت خرجت ، وهو قول الله (غَيْرَ إِخْراجٍ
الصفحه ٣٢٥ : المقدس ستة عشر شهرا ، وكان يحب أن يوجه
نحو الكعبة ، فأنزل الله (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّما
الصفحه ١٩٣ : باب المدينة ، ثم كمن في مكان هو وأصحابه ، قال : فأشرف
رئيس المدينة فنظر ، فلم ير شيئا ففتح الباب
الصفحه ٥٣٠ : في سبيل الله ،
فقال : «لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة».
حديث آخر ـ قال
أحمد (٣) : حدثنا عمرو بن
الصفحه ٥٠٩ : مِنْهُ
فَلَيْسَ مِنِّي) أي فلا يصحبني اليوم في هذا الوجه (وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
مِنِّي إِلَّا