الصفحه ١٤٩ :
النافع بالكتمان واللبس لتستمروا على رئاستكم في الدنيا القليلة الحقيرة الزائلة
عن قريب. وفي سنن أبي داود
الصفحه ٤٩٤ : ». قال نافع : فقرأت ذلك المصحف ،
فوجدت فيه الواو. وكذا روى ابن جرير عن ابن عباس وعبيد بن عمير أنهما قرأ
الصفحه ٦٧ : لهذا بما ورد
في الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ في صلاة الصبح يوم الجمعة
الصفحه ٣٥٥ :
المهيمن على ما قبله من الكتب الذي انتهى إليه كل خير ، واشتمل على كل سعادة في
الدنيا والآخرة ونسخ به كل ما
الصفحه ٣٢٢ :
من الناس ، فسموا
الأسباط (١).
وقال الخليل بن
أحمد وغيره : الأسباط في بني إسرائيل كالقبائل في بني
الصفحه ٤٥٥ : بهذا ولا يقع عليها
بمجرد مضيها طلاق ، وروى مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر أنه قال : إذا آلى الرجل
من
الصفحه ٤٩٧ :
الذي في الصحيح ، قال : كنا نسلم على النبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن نهاجر إلى الحبشة وهو في الصلاة فيرد
الصفحه ٤٠٢ : ]
وبأنه أحد النسكين ، فصح الإحرام به في جميع السنة كالعمرة. وذهب الشافعي رحمهالله ، إلى أنه لا يصح
الصفحه ٣٩٩ : وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) يقول تعالى : فمن لم يجد هديا فليصم ثلاثة أيام في الحج
الصفحه ٩٠ : : المنافق في عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الزنديق اليوم (٤) (قلت) وقد اختلف
العلماء في قتل الزنديق
الصفحه ٤٠٧ : ، عن نافع
، عن ابن عمر ، قال : الجدال في الحج السباب والمنازعة ، وكذا روى ابن وهب عن يونس
، عن نافع
الصفحه ٤٤٢ :
فأنزل الله (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) قال ابن جريج في الحديث
الصفحه ٣٨٩ : الوهاب حدثنا عبيد
الله عن نافع ، عن ابن عمر قال : أتاه رجلان في فتنة ابن الزبير فقالا : إن الناس
ضيعوا
الصفحه ٧٣ : الرسول صلىاللهعليهوسلم بإنزاله عليه أو التوراة أو الإنجيل أو نحو ذلك في أقوال
عشرة. وقد ضعف هذا المذهب
الصفحه ٤٠٣ : ، كما
يقول العرب : رأيته العام ورأيته اليوم ، وإنما وقع ذلك في بعض العام واليوم (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي