الصفحه ١٣٩ : ماجة (نكاح باب ٤)
وأحمد في المسند (ج ٥ ص ٢٤٨)
(٤)
أخرجه مسلم (إيمان حديث ١٤٨ ، ١٤٩)
الصفحه ١٩١ : إليه فقتلوه ، ثم عمدوا
فطرحوه على باب المدينة التي ليسوا فيها ، فلما أصبح أهل المدينة ، جاء بنو أخي
الصفحه ٤٦٤ : «خذهما وفارقها»
ففعل ، وهذا لفظ ابن جرير وأبو عمرو السدوسي هو سعيد بن سلمة بن أبي الحسام.
حديث آخر فيه
الصفحه ٥٠ :
فإنه أشرف
أسمائي
وقد سمى الله
رسوله صلىاللهعليهوسلم بعبده في أشرف مقاماته فقال
الصفحه ١٩٢ :
السلام ، فلما
أتوه ، قال بنو أخي الشيخ : عمنا وجدناه مقتولا على باب مدينتهم ، وقال أهل
المدينة
الصفحه ٢٢٨ : نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ) حتى قرأ الآيات ، قال : قلت : بأبي وأمي أنت يا رسول الله
، والذي بعثك
الصفحه ٣٩٤ : يوم القيامة».
وقد روى الإمام
أبو محمد بن أبي حاتم في سبب نزول هذه الآية حديثا غريبا ، فقال : حدثنا
الصفحه ٤١٩ : تفرق الناس من موسم الحج إلى سائر الأقاليم
والآفاق بعد اجتماعهم في المشاعر والموقف ، قال (وَاتَّقُوا
الصفحه ٣٤٧ : أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ
الصفحه ٤٣١ : فهر : سهيل بن بيضاء ، فلما سار عبد الله بن جحش
يومين ، فتح الكتاب فنظر فإذا فيه : إذا نظرت في كتابي
الصفحه ٢٧٧ : لَهُ قانِتُونَ) أي : قائم يوم القيامة ، وقال السدي : (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) أي : مطيعون يوم القيامة
الصفحه ١٠١ : الإيمان في الدنيا يوم القيامة نورا فإذا انتهى إلى الصراط
طفئ نور المنافقين ، فلما رأى ذلك المؤمنون أشفقوا
الصفحه ٤١٤ : لأمته عشية عرفة ، وقد أوردناه في جزء جمعناه في فضل يوم
عرفة ، وأورد ابن مردويه هاهنا الحديث الذي رواه
الصفحه ٥٤٥ : ) أي يوم القيامة على ما فعلوا من الإنفاق في الطاعات (وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) تقدم
الصفحه ٤١٢ : الحج الأكبر ، ألا وإن أهل الشرك والأوثان كانوا يدفعون في هذا اليوم قبل أن
تغيب الشمس إذا كانت الشمس في