الصفحه ٣٥٣ :
وذمهم الله في
كتابه في غير موضع فمن ذلك هذه الآية الكريمة (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ١٥٧ : ربهم ، أي يعلمون أنهم محشورون
إليه يوم القيامة معروضون عليه ، وأنهم إليه راجعون أي أمورهم راجعة إلى
الصفحه ١٨٦ : يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا
الصفحه ٥٥٦ : في سبيل الله أو غازيا أو غارما
في عسرته أو مكاتبا في رقبته أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله» ثم قال
الصفحه ١٨٥ : اصطياد الحيتان في يوم السبت بما وضعوا لها من الشصوص (١) والحبائل والبرك قبل يوم السبت فلما جاءت يوم السبت
الصفحه ٣٢٦ : النمري ، وأما أهل قباء فلم يبلغهم
الخبر إلى صلاة الفجر اليوم الثاني ، كما جاء في الصحيحين عن ابن عمر رضي
الصفحه ١٢٠ : قال : خلقهم في ظهر آدم ثم أخذ عليهم
الميثاق (١) ثم أماتهم ثم خلقهم في الأرحام ثم أماتهم ثم أحياهم يوم
الصفحه ٤١٠ : ـ فمن أدرك عرفة قبل أن يطلع
الفجر فقد أدرك ، وأيام منى ثلاثة ، فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ، ومن تأخر
الصفحه ٤٠١ : يتمتع ، وقال عبد الله بن المبارك عن عبد
الرحمن بن يزيد بن جابر عن مكحول في قوله (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ
الصفحه ٦٣ :
الذي أظمأتك في الهواجر وأسهرت ليلك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته وإنك اليوم من
وراء كل تجارة ، فيعطى
الصفحه ١٦٠ : : ٢٨] ،
وقال الضحاك عن ابن عباس في قوله تعالى : (ما لَكُمْ لا
تَناصَرُونَ) [الصافات : ٢٥]
مالكم اليوم
الصفحه ٥٥٨ :
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) ، وعاش النبي
الصفحه ٥٣٢ : بِالْمَنِّ وَالْأَذى كَالَّذِي
يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ١٢ : نفس
الأمر لكان قد أخطأ لأنه لم يأت الأمر من بابه كمن حكم بين الناس على جهل فهو في
النار ، وإن وافق
الصفحه ٢١ :
، فلما دنونا من الباب قلت : أي رسول الله ما السورة التي وعدتني؟ قال : ما تقرأ
في الصلاة (٤)؟ قال : فقرأت