الصفحه ٤٢٤ : إلا أن يأتيهم الله والملائكة في
ظلل من الغمام» وهي كقوله (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ
السَّماءُ بِالْغَمامِ
الصفحه ٥٧ : وتثبيتهم عليه حتى يفضي بهم
بذلك إلى جواز الصراط الحسّي يوم القيامة المفضي بهم إلى جنات النعيم في جوار
الصفحه ٢٤٢ : ء؟ قالا : إنا قد ابتلينا ، قال
ائتياني يوم الجمعة فأتياه ، فقال : ما أجبت فيكما بشيء ائتياني في الجمعة
الصفحه ٢٦٦ : ء
الزكاة ، حتى يمكن لهم الله النصر في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، (يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٦٤ : كسينا هذا؟ فيقال : بأخذ ولدكما القرآن ، ثم يقال له : اقرأ واصعد في درج الجنة
وغرفها فهو في صعود ما دام
الصفحه ٣٦٧ : ء أطعم عن كل يوم مسكينا وأفطر.
فحاصل الأمر أن
النسخ ثابت في حق الصحيح المقيم بإيجاب الصيام عليه بقوله
الصفحه ٣٢٧ :
لنجعلكم خيار
الأمم لتكونوا يوم القيامة شهداء على الأمم ، لأن الجميع معترفون لكم بالفضل ،
والوسط
الصفحه ٥٦٤ : الكتابة رهان مقبوضة أي في يد صاحب
الحق ، وقد استدل بقوله : (فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ) على أن الرهن لا يلزم إلا
الصفحه ١٧٠ :
الملك وهو ابن عمير به (٢) ، وأخرجه الجماعة في كتبهم ، إلا أبا داود ، من طرق عن عبد
الملك وهو ابن عمير به
الصفحه ٢٠ : باب المسجد ثم قال صلىاللهعليهوسلم : «إني لأرجو أن لا تخرج من باب المسجد حتى تعلم سورة ما
أنزل في
الصفحه ١١٨ :
الإمام والقيام
بشرائع الإسلام.
والفاسق في اللغة
هو الخارج عن الطاعة أيضا ، وتقول العرب : فسقت
الصفحه ٢٠٧ : ٢ / ١٠.
(٢)
رواه البخاري (هبة باب ٢٨ ؛ وجزية باب ٧ ؛ وطب باب ٥٥) والدارمي (مقدمة باب ١١).
وأحمد في
الصفحه ٢٥٣ : باختيارها. قال الرازي :
ومن هذا الباب تركيب صندوق الساعات ، ويندرج في هذا الباب علم جر الأثقال بالآلات
الصفحه ٥٤٨ : ، وقامت عليه الحجة ، ولهذا قال : (فَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) وقد قال أبو داود
الصفحه ١٢١ :
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ
أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ