الصفحه ٢٩٩ : ء في الصحيحين عن
عبد الله بن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم يوم فتح مكة
الصفحه ١٢٣ :
يَوْمَيْنِ
وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ
الصفحه ١٨٧ : افترض
على بني إسرائيل اليوم الذي افترض عليكم في عيدكم يوم الجمعة فخالفوا إلى السبت
فعظموه وتركوا ما
الصفحه ١٢٢ : ) [النحل : ١٥] وخلق
الجبال فيها وأقوات أهلها وشجرها وما ينبغي لها في يومين في الثلاثاء والأربعاء
وذلك حين
الصفحه ٤٢٦ : وأوتيناه من بعدهم ، فهدانا الله لما
اختلفوا فيه من الحق بإذنه ، فهذا اليوم الذي اختلفوا فيه فهدانا الله له
الصفحه ٤١٨ : بن أنس وغيرهم مثل ذلك. وقال
علي بن أبي طالب : هي ثلاثة : يوم النحر ويومان بعده اذبح في أيهن شئت
الصفحه ١٠٤ : باب ١ و ٢) والنسائي (أيمان باب ٦ ؛ وتحريم باب ٤) وأحمد في المسند (ج ١ ص
٢٨٠)
(٢)
أخرجه البخاري (لباس
الصفحه ١٠٠ : نُوراً) [الحديد : ١٣] وقال في حق المؤمنين (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ يَسْعى نُورُهُمْ
الصفحه ٥٤٦ : ، شرع في ذكر أكلة الربا وأموال الناس
بالباطل وأنواع الشبهات ، فأخبر عنهم يوم خروجهم من قبورهم وقيامهم
الصفحه ٧١ : وعشرين سورة ولهذا يقول تعالى (الم. ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ) [البقرة : ١ ـ ٢]
(الم. اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٣٠ : ، وعرفوا بالزهد والتقوى ، وكثر أتباعهم في خراسان وما وراء النهر وبيت
القدس حتى أوائل القرن الثالث عشر
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوسلم في شعاره ، دل ذلك على أنه إنما أراد الجماع.
وقوله (فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ
الصفحه ١٤٨ :
العبد الصالح
المطيع لله ، كونوا مثل أبيكم في متابعة الحق ، كما تقول : يا ابن الكريم افعل كذا
، يا
الصفحه ٢٨ : الترمذي :
مرسل ، يعني أن عبد الرحمن بن أبي ليلى لم يلق معاذ بن جبل فإنه مات قبل سنة
عشرين. قلت : وقد يكون
الصفحه ٢٧٢ : وَجْهُ اللهِ).
قال أبو عبيد
القاسم بن سلام في كتاب الناسخ والمنسوخ : أخبرنا حجاج بن محمد أخبرنا ابن