الصفحه ٢٠٠ : لجرير في ديوانه ص ٤١٦ ؛ والأزهية ص ١١٤ ؛ وخزانة
الأدب ١١ / ٦٩ ؛ والدرر ٦ / ١١٨ ؛ وشرح شواهد المغني
الصفحه ١٧٨ : : وجعل بين ظهرانيهم حجر مربع وأمر موسى عليهالسلام فضربه بعصاه فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا في كل ناحية
الصفحه ٣٦٨ : صحف إبراهيم في أول ليلة من رمضان ، وأنزلت
التوراة لست مضين من رمضان ، والإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان
الصفحه ٧٠ : بواقيها التي هي تتمة الثمانية والعشرين
حرفا كما يقول القائل: ابني يكتب في ـ ا ب ت ث ـ أي في حروف المعجم
الصفحه ٣٩٨ : ء أيّ ذلك فعل أجزأه ، ولما كان لفظ القرآن في بيان الرخصة جاء بالأسهل
فالأسهل (فَفِدْيَةٌ مِنْ
صِيامٍ
الصفحه ٢٤٦ :
__________________
(١)
تفسير الطبري ١ / ٥٠٦.
(٢)
قال ابن خرداذبة في المسالك والممالك (ص ١١٣) : هي من المدينة على ثلاث عشرة
الصفحه ٤٥ : ذلك ثمانية عشر ألف أو أربعة عشر ألف عالم ـ هو
يشك ـ من الملائكة على الأرض وللأرض أربع زوايا ، في كل
الصفحه ٣٩٣ : فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ
فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
الصفحه ٩ : يستقرئون من النبي صلىاللهعليهوسلم فكانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا بما
فيها من العمل
الصفحه ٤٠٠ : في قوله (تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) قال : من الهدي.
الصفحه ١٨ : تعالى وبه الثقة.
قالوا : وكلماتها
خمس وعشرون كلمة ، وحروفها مائة وثلاثة عشر حرفا. قال البخاري في أول
الصفحه ٤٥٤ :
الرب عزوجل ، ولا في قطيعة الرحم ، ولا فيما لا تملك».
وقوله (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
الصفحه ٦٦ : يذكر فيه جرحا فالله أعلم. وقد رواه الإمام أحمد (١) عن سليمان بن داود وحسين كلاهما عن إسماعيل بن جعفر به
الصفحه ٥١٣ :
الناس ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أي آية في القرآن أعظم؟» فقال رجل (اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٨٨ :
فكانت الحيتان إذا
كان يوم السبت ، وقد حرم الله على اليهود أن يعملوا في السبت شيئا ، فلم يبق في