الصفحه ٣٧٥ : باب ٤٨) وأحمد في
المسند (ج ٤ ص ١٥٤)
الصفحه ٢٣ :
حديث آخر : روى
مسلم (١) في صحيحه والنسائي (٢) في سننه من حديث أبي الأحوص سلام بن سليم عن عمار بن
الصفحه ٤٩١ : علي ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الأحزاب «شغلونا عن الصلاة الوسطى ، صلاة العصر ، ملأ
الصفحه ٦٥ : سعيد بن عبد العزيز التنوخي أن يزيد بن الأسود الجرشي كان يحدث
أنه من قرأ البقرة وآل عمران في يوم برئ من
الصفحه ٥٤٧ : للربا على البيع ، لأن المشركين لا يعترفون بمشروعية أصل
البيع الذي شرعه الله في القرآن ولو كان هذا من باب
الصفحه ١٤٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه
أدخل الجنة وفيه أخرج
الصفحه ٩٤ :
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) قال ابن جرير : أخبر تعالى أنه فاعل بهم ذلك يوم القيامة
الصفحه ٣١٠ : قال : بكفر ـ لأنفقت
كنز الكعبة في سبيل الله ، ولجعلت بابها بالأرض ولأدخلت فيها الحجر».
وقال البخاري
الصفحه ٢٣٠ : ) [الحج : ٧٥]. (وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ) وهذا من باب عطف الخاص على العام ، فإنهما دخلا في
الملائكة في عموم
الصفحه ٢٩٤ : اخلولق وانمحى.
(قلت) وقد كان هذا
المقام ملصقا بجدار الكعبة قديما ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب مما
الصفحه ٤٩٨ : : في هذه الآية يصلي الراكب على دابته والراجل على
رجليه ، قال وروي عن الحسن ومجاهد ومكحول والسدي والحكم
الصفحه ٢٩١ :
إبراهيم الذي ذكر
هاهنا ، فمقام إبراهيم هذا الذي في المسجد ، ثم قال : ومقام إبراهيم يعد كثير مقام
الصفحه ٣٦٩ : ، وقد وهم في رفع هذا الحديث ، وقد انتصر البخاري رحمهالله في كتابه لهذا فقال : باب يقال رمضان وساق
الصفحه ٤٥٨ :
يواقعهن فيه. [والقول
الثاني] ـ أن المراد بالأقراء ، الحيض ، فلا تنقضي العدة حتى تطهر من الحيضة
الصفحه ٦١ : : إن الشيطان يفرّ
من البيت يسمع فيه سورة البقرة. ورواه النسائي في «اليوم والليلة» وأخرجه الحاكم
في