الصفحه ٧٠ : ، حكاه ابن
جرير وهذا ضعيف لأن الفصل حاصل بدونها فيما لم تذكر فيه وفيما ذكرت فيه البسملة
تلاوة وكتابة
الصفحه ٧٤ : الآية التي بعد (ذلِكَ الْكِتابُ
هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) فهي تفسر ما قبلها ، وهو تفسير القرآن
بالقرآن ، وهو
الصفحه ٧٨ :
صحفا فيها كتاب يؤمنون بما فيها» قال أبو حاتم الرازي : المغيرة بن قيس البصري
منكر الحديث (قلت) ولكن قد
الصفحه ٩٠ : يكون إسلامه ورجوعه من تلقاء نفسه
أو بعد أن ظهر عليه؟ على أقوال متعددة موضع بسطها وتقريرها وعزوها كتاب
الصفحه ٩٢ : بين الفريقين من المؤمنين وأهل
الكتاب (١). يقول الله (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
الْمُفْسِدُونَ وَلكِنْ لا
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١)
الطبري ١ / ١٧٥.
(٢)
البيت للأشهب بن رميلة في خزانة الأدب ٦ / ٧ ؛ وشرح شواهد المغني ٢ / ٥١٧ ؛
والكتاب
الصفحه ١٠٢ : وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) [الحج : ٨] وقد
قسم الله المؤمنين في أول الواقعة وفي آخرها ، وفي سورة
الصفحه ١١٥ : كتابه الذباب والعنكبوت قال أهل
الضلالة : ما أراد الله من ذكر هذا؟ فأنزل الله (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي
الصفحه ١١٦ :
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا
__________________
ـ
وللأنصاري في الكتاب ٢ / ١٠٥ ؛ ولسان
الصفحه ١١٨ : به.
وقال آخرون : بل
هي في كفار أهل الكتاب والمنافقين منهم ، وعهد الله الذي نقضوه هو ما أخذ الله
الصفحه ١٢٩ : أكثر فلا يجوز لقوله عليه الصلاة
__________________
(١)
صحيح مسلم (كتاب الذكر والدعاء ، حديث ٨٤
الصفحه ١٣٠ : والفاطميين بمصر والأمويين بالمغرب ولنقرر هذا كله في موضع آخر من كتاب
الأحكام إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٣١ : في كتاب التفسير من صحيحه : حدثنا مسلم بن إبراهيم
حدثنا هشام عن قتادة عن أنس بن مالك أن رسول الله
الصفحه ١٣٥ : فيقول : هم جنّ (بالجيم) وحنّ (بالحاء)
، ويجعل التي بالحاء أضعفهما. وقال في موضع آخر من كتاب الحيوان
الصفحه ١٤١ : بلغنا عن أهل الكتاب من أهل التوراة وغيرهم
من أهل العلم عن ابن عباس وغيره ، ثم أخذ ضلعا من أضلاعه من شقه