الصفحه ٣٦٩ : ، وقد وهم في رفع هذا الحديث ، وقد انتصر البخاري رحمهالله في كتابه لهذا فقال : باب يقال رمضان وساق
الصفحه ٣٧٩ : الله عنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن فصل ما بين
صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحور
الصفحه ٣٨٣ : صالحة من ذلك في آخر كتاب الصيام ، ولله الحمد والمنة ، ولهذا كان
الفقهاء المصنفون يتبعون كتاب الصيام
الصفحه ٤٢٠ :
فقال محمد بن كعب
هذا في كتاب الله ، فقال سعيد : وأين هو من كتاب الله؟ قال : قول الله (وَمِنَ
الصفحه ٤٢٥ : مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
الصفحه ٤٤٣ : ـ والله
يغفر له ـ أو هم وإنما كان الحي من الأنصار ، وهم أهل وثن مع هذا الحي من يهود ،
وهم أهل كتاب
الصفحه ٤٧٦ : أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ
الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ) ، أي السنة (يَعِظُكُمْ بِهِ) أي يأمركم وينهاكم ويتوعدكم
الصفحه ٤٨٤ : .
وقوله (وَلا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ
حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ) يعني ولا تعقدوا العقدة
الصفحه ٤٩٦ :
ما وراء البحر ،
وإنها لإحدى الكبر إذ اختاره مع اطلاعه وحفظه ما لم يقم عليه دليل من كتاب ولا سنة
الصفحه ٥١٢ : صلىاللهعليهوسلم بأنها أفضل آية في كتاب الله. قال الإمام أحمد (١) : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا سفيان ، عن سعيد
الصفحه ٥١٤ : تبدى في الليل.
وقد ذكر البخاري
هذه القصة عن أبي هريرة ، فقال في كتاب فضائل القرآن ، وفي كتاب الوكالة
الصفحه ٥٥١ : كما يربي أحدكم فلوه ، حتى يكون مثل الجبل» كذا رواه في كتاب الزكاة (٢) ، وقال في كتاب التوحيد : وقال
الصفحه ٥٦٤ : الكتابة رهان مقبوضة أي في يد صاحب
الحق ، وقد استدل بقوله : (فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ) على أن الرهن لا يلزم إلا
الصفحه ٥٧١ : حميد ، عن أبي
مليح ، عن معقل بن يسار ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أعطيت فاتحة الكتاب
الصفحه ٢٠ :
وحافظا لها.
(٣)
الموطأ ، كتاب الصلاة ، حديث ٣٧ (باب ما جاء في أم القرآن)