الصفحه ٨٠ : ثانيا وهم كل
مؤمن ، مؤمنو العرب ومؤمنو أهل الكتاب وغيرهم ، قاله مجاهد وأبو العالية والربيع
بن أنس وقتادة
الصفحه ٨٧ : العرب ، وبها اليهود من أهل الكتاب على
طريقة أسلافهم وكانوا ثلاث قبائل : بنو قينقاع حلفاء الخزرج ، بنو
الصفحه ١٠٨ : وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ. أَمْ
يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا
الصفحه ١١٧ : الْكِتابَ وَيَزْدادَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً. وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٢٧ : (١) ، وكان هاروت وماروت من أعوانه ، وكان له في كل يوم ثلاث
لمحات ينظرهن في أم الكتاب ، فنظر نظرة لم تكن له
الصفحه ١٤٠ : تعرضوا
أمره على الكتاب والسنة ، فقال الشافعي : قصر الليث رحمهالله ، بل إذا رأيتم الرجل يمشي على الما
الصفحه ١٥٥ : الأمر كما قال تعالى : (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ
الصفحه ١٦٧ :
يوشع بن نون ، وقد غلط أهل الكتاب أيضا في دعواهم أن هؤلاء رأوا الله عزوجل ، فإن موسى الكليم عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ : عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ
الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ
الصفحه ٢١٢ : كتاب الله الذي بأيديهم (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ. أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا
الصفحه ٢١٣ :
إنما يتبعون
أهواءهم ، فذكر تعالى أنه آتى موسى الكتاب وهو التوراة ، فحرفوها وبدلوها وخالفوا
أوامرها
الصفحه ٢١٧ : قولهم :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) الآية.
وقال العوفي عن
الصفحه ٢١٨ : وَأَنْتُمْ
ظالِمُونَ)
(٩٢)
يقول تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ) أي لليهود وأمثالهم من أهل الكتاب (آمِنُوا
الصفحه ٢٣٢ : واضحات ، دالات على
نبوتك ، وتلك الآيات هي ما حواه كتاب الله من خفايا علوم اليهود ، ومكنونات سرائر
أخبارهم
الصفحه ٢٣٣ : ءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) الآية ، أي طرح طائفة منهم كتاب الله الذي