الصفحه ٣١٩ : ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ) [العنكبوت : ٢٧] ،
وقال في الآية الأخرى (وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ
الصفحه ٣٣٤ :
أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ
بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
الصفحه ٤٣١ : فهر : سهيل بن بيضاء ، فلما سار عبد الله بن جحش
يومين ، فتح الكتاب فنظر فإذا فيه : إذا نظرت في كتابي
الصفحه ٤٣٧ : تزويج الكتابيات : وإنما
كره عمر ذلك لئلا يزهد الناس في المسلمات أو لغير ذلك من المعاني. كما حدثنا أبو
الصفحه ٥٢٠ : البزار في مسنده المشهور وعبد بن حميد وابن جرير في
تفسيريهما ، والطبراني وابن أبي عاصم في كتابي السنة لهما
الصفحه ٥٦١ : عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ) أي ولا يمتنع من يعرف الكتابة إذا سئل أن يكتب للناس ولا
ضرورة عليه في ذلك
الصفحه ٥٦٢ : هذا الذي أمرناكم به من الكتابة للحق إذا كان مؤجلا هو
أقسط عند الله ، أي أعدل وأقوم للشهادة ، أي أثبت
الصفحه ٧ : ).
الحمد لله الذي
افتتح كتابه بالحمد فقال : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ. الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٥ : آية ، وقيل : ومائتان
وست وثلاثون ، حكى ذلك أبو عمرو الداني في كتابه «البيان». وأما كلماته فقال الفضل
الصفحه ١٦ : الزمر ، والرابع إلى آخر
القرآن وقد حكى الشيخ أبو عمرو الداني في كتابه (البيان) خلافا في هذا كله فالله
الصفحه ٢٤ : هل يتعين
للقراءة في الصلاة فاتحة الكتاب أم تجزئ هي أو غيرها؟ على قولين مشهورين ، فعند
أبي حنيفه ومن
الصفحه ٣٣ : مريمعليهالسلام أسلمته أمه إلى الكتّاب ليعلمه ، فقال له المعلم : اكتب
فقال : ما أكتب؟ قال : بسم الله ، قال له عيسى
الصفحه ٥٢ : كتاب
الله والداعي من فوق الصراط واعظ الله في قلب كل مسلم» وهكذا رواه ابن أبي حاتم
وابن جرير من حديث
الصفحه ٥٥ :
أي في بئر حور ،
والصحيح ما قدمناه ، ولهذا روى أبو القاسم بن سلام في كتاب فضائل القرآن عن أبي
الصفحه ٧٧ : لمن رآه ؛ والذي لا إله غيره ما آمن أحد قط
إيمانا أفضل من إيمان بغيب ثم قرأ (الم ، ذلِكَ
الْكِتابُ لا