الصفحه ٩ :
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا تَكُنْ
لِلْخائِنِينَ
الصفحه ١٠ : ، ولكن في بعض الأحيان ينقل عنهم ما يحكونه من أقاويل أهل الكتاب التي
أباحها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : ابن عباس : هما يومان ذكرهما الله في كتابه الله أعلم بهما ، فكره
أن يقول في كتاب الله ما لا يعلم
الصفحه ٢٥ : «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب» وقال أبو
حنيفة وأصحابه والثوري والأوزاعي : لا تتعين قراءتها بل لو
الصفحه ٥١ : الصراط ، وإن كان يرجع حاصلها إلى شيء واحد
وهو المتابعة لله وللرسول ، فروي أنه كتاب الله ، قال ابن أبي
الصفحه ٥٣ : بالكتاب والعمل بما أمره الله به
والانزجار عما زجره عنه واتباع منهاج النبي صلىاللهعليهوسلم ومنهاج الخلفا
الصفحه ٨٣ : أهل الجنة وأهل
النار ، قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : (الم ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
الصفحه ١٦٨ :
علينا فيقول : هذا كتابي فخذوه ، فما له لا يكلمنا كما يكلمك أنت يا موسى ، وقرأ
قول الله (لَنْ نُؤْمِنَ
الصفحه ١٨٣ : وأبو الشعثاء ، جابر بن زيد ،
والضحاك وإسحاق بن راهويه : الصابئون فرقة من أهل الكتاب يقرءون الزبور
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوسلم : وآمنا. كذا قال أبو العالية والربيع وقتادة.
(وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ
الصفحه ٢١٤ : الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ) [المائدة : ١١٠
الصفحه ٢٣١ : مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا
الصفحه ٢٨١ :
عمرو بن العاص ،
به فذكر نحوه ، فعبد الله هذا هو ابن صالح ، كما صرح به في كتاب الأدب ، وزعم ابن
الصفحه ٢٨٢ : عذاب تعوذ.
وقوله : (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) خبر عن (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ
الصفحه ٢٨٣ : : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ. وَإِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا