الصفحه ٢٧٣ : :
__________________
(١)
الزيادة من الطبري.
(٢)
الحديث للطبري ، وهو في تفسيره ١ / ٥٥٠.
(٣)
وانظر موسوعة رجال الكتب التسعة
الصفحه ٢٨٠ :
أبي وأباك في النار» (٢) ، (قلت) : والحديث المروي في حياة أبويه عليهالسلام ، ليس في شيء من الكتب الستة
الصفحه ٢٨٢ : حَقَّ تِلاوَتِهِ) أي : من أقام كتابه من أهل الكتب المنزلة على الأنبياء
المتقدمين حق إقامته ، آمن بما
الصفحه ٢٨٤ : عن مريم عليهاالسلام : (وَصَدَّقَتْ
بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ وَكانَتْ مِنَ الْقانِتِينَ
الصفحه ٢٨٨ : إماما ظالما ، قلت
لعطاء ما عهده؟ قال أمره. وقال ابن أبي حاتم أخبرنا عمرو بن ثور القيساري فيما كتب
إليّ
الصفحه ٢٩٢ : المصري ، وقد تفرد عنه بالرواية البخاري من بين أصحاب
الكتب الستة ، وروى عنه الباقون بواسطة ، وغرضه من
الصفحه ٢٩٧ :
: أن أول من بناه شيث عليهالسلام ، وغالب من يذكر هذه إنما يأخذه من كتب أهل الكتاب ، وهي
مما لا يصدق ولا
الصفحه ٢٩٨ : منها شجرة إلا لعلف بعير».
وهذه الطريق غريبة
ليست في شيء من الكتب الستة ، وأصل الحديث في صحيح مسلم
الصفحه ٣١٢ :
__________________
ـ
في طبعة دار الكتب العلمية من السيرة ١ / ١٩٦.
(١)
الرجز : العذاب.
(٢)
تتلئبّ : تتابع في انقضاضها
الصفحه ٣١٣ : أذرع وجعل له بابين : أحدهما يدخل منه ، والآخر يخرج منه. فلما قتل ابن
الزبير ، كتب الحجاج إلى عبد الملك
الصفحه ٣٢٢ : وغيرهم ، بمثل ما آمنتم به يا أيها المؤمنون من
الإيمان بجميع كتب الله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم
الصفحه ٣٤٠ : أحمد (ج ٤ ص ٤١٥)
(٢)
في المسند : «السالحيني». وفي موسوعة رجال الكتب التسعة ٤ / ١٩٥ : «السيلحيني
الصفحه ٣٦٧ : العظيم ، وكما اختصه
بذلك قد ورد الحديث بأنه الشهر الذي كانت الكتب الإلهية تنزل فيه على الأنبياء ،
قال
الصفحه ٣٧٥ : كَتَبَ اللهُ
لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ
الْخَيْطِ
الصفحه ٤١٢ : . والعنق
هو انبساط السير ، والنص فوقه.
وقال ابن أبي حاتم
: أخبرنا أبو محمد ابن بنت الشافعي فيما كتب إليّ