الصفحه ١٦٧ : في تفسير هذه الآية : قال لهم موسى لما رجع
من عند ربه بالألواح قد كتب فيها التوراة فوجدهم يعبدون العجل
الصفحه ١٧٤ : كَتَبَ اللهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا) [المائدة : ٢١].
وقال آخرون هي أريحاء ، ويحكى عن ابن عباس وعبد
الصفحه ١٧٥ : الأوزاعي : كتب ابن عباس إلى رجل قد سماه فسأله عن
قوله تعالى (وَقُولُوا حِطَّةٌ) فكتب إليه : أن أقروا بالذنب
الصفحه ١٨٩ : يديها وما خلفها ، من تقدمها من القرى (٢) بما عندهم من العلم بخبرها بالكتب المتقدمة ومن بعدها.
والثاني
الصفحه ١٩٣ : العالية والسدي وغيرهم ، فيها
اختلاف ما ، والظاهر أنها مأخوذة من كتب بني إسرائيل ، وهي مما يجوز نقلها
الصفحه ٢٠٤ : : هذا من عند الله ،
وقال : قد أخبر أنهم يكتبون بأيديهم ثم سماهم أميين لجحودهم كتب الله ورسله ، ثم
قال
الصفحه ٢٣٠ : قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) أي من الكتب المتقدمة : (وَهُدىً وَبُشْرى
الصفحه ٢٣١ : جبرائيل وميكائيل لغات
وقراءات (١) تذكر في كتب اللغة والقراءات ، ولم نطول كتابنا هذا بسرد
ذلك إلا أن يدور
الصفحه ٢٣٤ : يغلب الناس بهذه الكتب ، قال فبرئ
الناس من سليمان وأكفروه حتى بعث الله محمدا صلىاللهعليهوسلم فأنزل
الصفحه ٢٤١ : ، فدار
الحديث ورجع إلى نقل كعب الأحبار عن كتب بني إسرائيل ، والله أعلم.
(ذكر الآثار الواردة في ذلك عن
الصفحه ٢٥٠ :
عبدة يقول : كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن اقتلوا كل ساحر وساحرة ، قال : فقتلنا
ثلاث سواحر. وقد
الصفحه ٢٦١ :
يريد ، مع أنه قد وقع ذلك في كتبه المتقدمة وشرائعه الماضية ، كما أحل لآدم تزويج
بناته من بنيه ، ثم حرم
الصفحه ٢٦٢ : آخر الكتب عهدا بالله تبارك وتعالى ، ففي هذا المقام بين تعالى جواز
النسخ ، ردا على اليهود عليهم لعنة
الصفحه ٢٦٣ : قاله بعد ما أخبرهم ، «أن الله كتب عليهم الحج ،
فقال رجل : أكلّ عام يا رسول الله؟ فسكت عنه رسول الله
الصفحه ٢٧١ :
الدنيا وعذاب الآخرة» وهذا حديث حسن ، وليس هو في شيء من الكتب الستة ، وليس
لصاحبه وهو بشر بن أبي أرطاة