الصفحه ٣٦ : الرازي في تفسيره عن بعضهم أن لله خمسة آلاف اسم :
ألف في الكتاب والسنة الصحيحة ، وألف في التوراة وألف في
الصفحه ٥٠٤ : : إنه بلغني
أنك تقول إن الحسنة تضاعف ألف ألف حسنة ، قال : وما أعجبك من ذلك ، لقد سمعته من
النبي
الصفحه ٤٥ : مروان بن محمد وهو أحد خلفاء بني أمية وهو يعرف بالجعد ويلقب
بالحمار أنه قال : خلق الله سبعة عشر ألف عالم
الصفحه ٧٢ : مدة ملكه وما أجل أمته غيرك. فقام حيي بن أخطب وأقبل على من كان معه
فقال لهم الألف واحدة واللام ثلاثون
الصفحه ٤٦ :
ضعيف (١). وحكى البغوي عن سعيد بن المسيب أنه قال : لله ألف عالم
ستمائة في البحر وأربعمائة في البر
الصفحه ٤٩ : في
مائة ألف أو ألف ألف لاحتياج الجميع إلى الله عزوجل وفقرهم إليه. ومنهم من قال : إياك نعبد ألطف في
الصفحه ٦٦ : نزل. وكان خالد بن معدان يسمي البقرة فسطاط القرآن.
قال بعض العلماء وهي مشتملة على ألف خبر وألف أمر وألف
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام وعجب فقال : أعجب أنهم ينطقون بأسمائه ويعيشون في رزقه
فكيف يكفرون به ، فالألف مفتاح اسم الله واللام
الصفحه ٥٦٠ : ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أنه ذكر أن رجلا من بني إسرائيل سأل بعض بني إسرائيل أن
يسلفه ألف
الصفحه ١٣ : عبيد : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم
عن أيوب عن ابن أبي مليكة قال : سأل رجل ابن عباس عن (يوم كان مقداره ألف
الصفحه ٣٧ : ءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ) [الزخرف : ٨٤]
ونقل سيبويه عن الخليل أن أصله إلاه مثل فعال فأدخلت الآلف
الصفحه ١٦٢ : ألف من القبط [فلم
يفرغ من كبدها حتى اجتمع إليه ستمائة ألف من القبط] (١) ، فلما أتى موسى البحر قال له
الصفحه ٢٢٣ : ، وقال أبو العالية : يود أحدهم ، أي أحد المجوس ، وهو يرجع إلى الأول
لو يعمر ألف سنة. قال الأعمش ، عن مسلم
الصفحه ٥٣١ : درهم يوم القيامة ، ومن غزا في سبيل الله وأنفق في جهة ذلك ، فله
بكل درهم سبعمائة ألف درهم ، ثم تلا هذه
الصفحه ٥٥٩ : أزيده من عمرك
، وكان عمر آدم ألف سنة ، فزاده أربعين عاما ، فكتب عليه بذلك كتابا وأشهد عليه
الملائكة