الصفحه ٣٦٨ : ، على هذه السماء الدنيا جملة
واحدة ، وكان الله يحدث لنبيه ما يشاء ولا يجيء المشركون بمثل يخاصمون به إلا
الصفحه ٣٧٢ : ، إلا رفعنا أصواتنا
بالتكبير ، قال : فدنا منا ، فقال «يا أيها الناس ، اربعوا على أنفسكم ، فإنكم لا
تدعون
الصفحه ٣٨٨ : الصحيحين «إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق
السموات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة ، ولم يحل إلا
الصفحه ٣٩٦ : الأحمر عن يحيى بن سعيد عن القاسم
عن عائشة وابن عمر : أنهما كانا لا يريان ما استيسر من الهدي إلا من الإبل
الصفحه ٤١٤ : ، يقفون بها إلا قريشا فإنهم لم يكونوا يخرجون من الحرم
فيقفون في طرف الحرم عند أدنى الحل ، ويقولون : نحن
الصفحه ٤٢٣ : عذره
وحجته إلى عباده.
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ٤٣٨ :
فقال له «ما هي؟»
قال : تصوم وتصلي ، وتحسن الوضوء ، وتشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله
الصفحه ٤٧١ : فذكرت له إنه لا يأتيها وأنه ليس معه إلا مثل هدبة الثوب ،
فقال «لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك» تفرد به
الصفحه ٤٨٦ :
فَرِيضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي
بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ
الصفحه ٥٠٨ : من هذا الداء ، فحملوه على بقرتين فسارتا به ، لا يقربه أحد
إلا مات ، حتى اقتربتا من بلد بني إسرائيل
الصفحه ٥٠٩ : مِنْهُ
فَلَيْسَ مِنِّي) أي فلا يصحبني اليوم في هذا الوجه (وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
مِنِّي إِلَّا
الصفحه ٥١٢ :
قال (وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ) ولم يقل : والظالمون هم الكافرون.
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٥١٣ : إِلَّا هُوَ الْحَيُّ
الْقَيُّومُ) قال : فوضع يده بين كتفي ، فوجدت بردها بين ثديي ، أو قال
: فوضع يده بين
الصفحه ٥١٧ : صلىاللهعليهوسلم «من قرأ دبر كل
صلاة مكتوبة آية الكرسي ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» وهكذا رواه النسائي
في
الصفحه ٥٢٢ : للنبيصلىاللهعليهوسلم : ألا استكرههما ، فإنهما قد أبيا إلا النصرانية ، فأنزل
الله فيه ذلك ، رواه ابن جرير. وروى السدي