الصفحه ٢٣٦ : عليه قالوا
: والله ما كان ملك سليمان إلا بهذا ، فأفشوا السحر في الناس فتعلموه وعلموه ، فليس
هو في أحد
الصفحه ٢٤٠ : عليها وقتلا الصبي ، فلما أفاقا قالت المرأة : والله ما تركتما شيئا أبيتماه
علي إلا قد فعلتماه حين سكرتما
الصفحه ٢٤٢ : ء رحمة وعلما ، فلما وقعا بالخطيئة استغفروا لمن في الأرض ألا إن الله
هو الغفور الرحيم ، فخيرا بين عذاب
الصفحه ٢٥٠ : ضربه بالسيف» ثم قال : لا نعرفه مرفوعا إلا
من هذا الوجه ، وإسماعيل بن مسلم يضعف في الحديث ، والصحيح عن
الصفحه ٢٦٢ :
والسلام ، وأنه لا يقبل عمل إلا على شريعته ، وسواء قيل إن الشرائع المتقدمة
مغيّاة إلى بعثه عليهالسلام
الصفحه ٢٦٦ :
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ
الصفحه ٢٨٧ : الجزم بشيء منها أنه المراد على التعيين إلا بحديث أو إجماع ، قال :
ولم يصح في ذلك خبر بنقل الواحد ولا
الصفحه ٢٨٩ : ، ألا ترى أنه
قال : (وَبارَكْنا عَلَيْهِ
وَعَلى إِسْحاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما مُحْسِنٌ وَظالِمٌ
الصفحه ٣١١ : لها كل يوم تتشرّق (١) على جدار الكعبة وكانت مما يهابون ، وذلك أنه كان لا يدنو
منها أحد إلا احزألّت
الصفحه ٣١٩ : اصْطَفى لَكُمُ
الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) أي أحسنوا في حال الحياة ، والزموا
الصفحه ٣٢٨ : به.
وقوله تعالى : (وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي
كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ
الصفحه ٣٣٧ : في نقمة فيصبر عليها كما جاء في
الحديث «عجبا للمؤمن لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له : إن أصابته
الصفحه ٣٣٩ : لي خيرا منها ، إلا
فعل ذلك به» ، قالت أم سلمة : فحفظت ذلك منه ، فلما توفي أبو سلمة استرجعت وقلت
الصفحه ٣٤٧ : إِلَّا
ما كانُوا يَعْمَلُونَ) [سبأ : ٣١ ـ ٣٢ ـ ٣٣]
وقال تعالى : (وَقالَ الشَّيْطانُ
لَمَّا قُضِيَ
الصفحه ٣٥٠ : طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين ، فقال (يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا