الصفحه ٤٣٩ : بن زيد بن سلمة ، فقوله (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ) يعني الفرج ، لقوله «اصنعوا كل شيء إلا
الصفحه ٤٥٩ : إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسبت ،
ولا تضرب الوجه ، ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت» وقال وكيع ، عن بشير
الصفحه ٤٦١ : لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ) [النساء : ١٩]
فأما إن
الصفحه ٥٢٠ :
السبع والأرضين السبع ، بسطن ثم وصلن بعضهن إلى بعض ، ما كن في سعة الكرسي إلا
بمنزلة الحلقة في المفازة
الصفحه ٥٤١ : عنه وقال : بأبي أنت وأمي يا أبا بكر ،
والله ما استبقنا إلى باب خير قط إلا كنت سابقا ، وهذا الحديث روي
الصفحه ٥٥٤ : الله ورسوله ، ولو كان على الناس إمام عادل لاستتابهم ،
فإن تابوا وإلا وضع فيه السلاح.
وقال قتادة
الصفحه ٧ : كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ
إِلَّا كَذِباً) [الكهف : ١ ـ ٥]
وافتتح خلقه بالحمد فقال
الصفحه ١١ :
على عدتهم لا طائل
تحته فقال في مثل هذا (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ
بِعِدَّتِهِمْ) فإنه ما يعلم ذلك إلا
الصفحه ١٣ : أرادا استكشاف علم كيفية الأب وإلا فكونه
نبتا من الأرض ظاهر لا يجهل كقوله تعالى : (فَأَنْبَتْنا فِيها
الصفحه ٢٦ : عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ
حَمِيمٌ. وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو
الصفحه ٢٩ :
الباطني الذي لا يقدر على منعه ودفعه إلا الله الذي خلقه ولا يقبل مصانعة ولا
يدارى بالإحسان بخلاف العدو من
الصفحه ٤٨ : والخوف. وقدم المفعول
وهو إياك وكرر للاهتمام والحصر أي لا نعبد إلا إياك ولا نتوكل إلا عليك وهذا هو
كمال
الصفحه ٥٥ : أنه ليس بملك كسرى ولا قيصر ، فقال «يا عدي ما
أفرك؟ أن يقال لا إله إلا الله؟ فهل من إله إلا الله؟ ما
الصفحه ٦٢ : البقرة إلا خرج منه الشيطان وله ضراط (٤). وقال إن لكل شيء سناما وإن سنام القرآن سورة البقرة وإن
لكل شي
الصفحه ٦٩ : بغيره فهذا مما لا يفهم إلا بتوقيف ، والمسألة مختلف فيها وليس
فيها إجماع حتى يحكم به. وما أنشدوه من