الصفحه ٥٣٥ : الْأَمْثالُ
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ) [العنكبوت : ٤٣].
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٣٦ : أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ،
ولا يعطي الدين إلا لمن أحب ، فمن
الصفحه ٥٥٧ : وإلا فأنت في حل ، فأشهد بصر عينيّ هاتين ـ ووضع إصبعيه على عينيه ـ وسمع
أذنيّ هاتين ، ووعاه قلبي ـ وأشار
الصفحه ٩ : خَصِيماً) [النساء : ١٠٥]
وقال تعالى : (وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي
الصفحه ٣٦ : الأعظم لأنه
يوصف بجميع الصفات كما قال تعالى : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٤٠ : كساه الله جلباب الكذب وشهر به فلا
يقال إلا مسيلمة الكذاب فصار يضرب به المثل في الكذب بين أهل الحضر من
الصفحه ٤١ : نعرف الرحمن ولا الرحيم. رواه البخاري وفي بعض
الروايات : لا نعرف الرحمن إلا رحمن اليمامة. وقال تعالى
الصفحه ٦٨ : الثلاثة من
التسعة والعشرين حرفا دارت فيها الألسن كلها ليس منها حرف إلا وهو مفتاح اسم من
أسمائه ، وليس منها
الصفحه ١٢٩ : غير
ذلك من الأمور المهمة التي لا تمكن إقامتها إلا بالإمام ، وما لا يتم الواجب إلا
به فهو واجب
الصفحه ١٣٧ : ) [الأنبياء : ٣٧] فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس أبي
أن يكون مع الساجدين ، أبى واستكبر وكان من الكافرين
الصفحه ١٤٦ : ، قال : كلمات : اللهم لا إله إلا أنت
سبحانك وبحمدك ، رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي إنك خير الغافرين ، اللهم
الصفحه ١٩١ :
موسى في الناس ،
فقال : أنشد الله من كان عنده من هذا علم إلا يبينه لنا ، فلم يكن عندهم علم،
فأقبل
الصفحه ٢٠٥ : الْكِتابَ إِلَّا
أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) [البقرة : ٧٨] أي
ولا يدرون ما فيه ، وهم يجدون
الصفحه ٢٤٧ :
أريد شيئا إلا كان سقط في يدي ، وندمت ، والله يا أم المؤمنين ما فعلت شيئا ولا
أفعله أبدا. ورواه ابن أبي
الصفحه ٤٢٥ : من مالك إلا ما أكلت فأفنيت ، وما لبست فأبليت ، وما تصدقت فأمضيت ،
وما سوى ذلك فذاهب وتاركه للناس» وفي