الصفحه ١١٥ : يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ
إِلاَّ الْفاسِقِينَ (٢٦) الَّذِينَ
الصفحه ١٢١ : (فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) أي وعلمه محيط بجميع ما خلق ، كما قال : (أَلا
الصفحه ١٢٣ : أعلم فيه نزاعا بين العلماء إلا ما نقله ابن جرير عن قتادة أنه زعم أن السماء
خلقت قبل الأرض ، وقد توقف في
الصفحه ١٢٦ : أن أخلق في الأرض خلقا وأجعل فيها خليفة ، وليس لله عزوجل [يومئذ] (٢) خلق إلا الملائكة والأرض ليس فيها
الصفحه ١٣٠ : ءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٣١) قالُوا سُبْحانَكَ
لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ
الصفحه ١٣١ : .
(٤)
قال الطبري موضحا رأيه ومدعما هذا الاختيار : ولا تكاد العرب تكني بالهاء والميم
إلا عن أسماء بين آدم
الصفحه ١٣٤ : ) (١).
(وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ
وَكانَ مِنَ
الصفحه ١٣٨ : تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِ) وقال ابن جرير : حدثنا محمد بن القزاز حدثنا أبو عاصم عن
شريك
الصفحه ١٣٩ : الجبهة على الأرض وهو ضعيف كما قال. وقال
قتادة في قوله تعالى : (فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ أَبى
الصفحه ١٤٠ :
طائفة ، وظاهر الآية الكريمة العموم (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ إِلَّا إِبْلِيسَ) فهذه
الصفحه ١٤١ : الله تعالى
إخبارا عما أكرم به آدم : أنه أمر الملائكة بالسجود له فسجدوا إلا إبليس وأنه أباح
له الجنة
الصفحه ١٤٤ : عمار بن أبي (١) معاوية البجلي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ، قال : ما
أسكن آدم الجنة إلا ما بين صلاة
الصفحه ١٤٥ : إلى الدنيا ، فليس لنا إلا
الهم والحزن حتى نرد إلى الدار التي أخرجنا منها (٣). فإن قيل : فإذا كانت جنة
الصفحه ١٤٩ : لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يرح (٣) رائحة الجنة يوم القيامة» (٤) فأما
الصفحه ١٥١ : الزَّكاةَ) قال : فريضة واجبة لا تنفع الأعمال إلا بها وبالصلاة. وقال
ابن أبي حاتم : حدثنا أبو زرعة حدثنا