الصفحه ٦٤ : مسلم فإن بشرا هذا خرج له مسلم
ووثقه ابن معين وقال النسائي : ما به بأس ، إلا أن الإمام أحمد قال فيه : هو
الصفحه ٧١ :
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٧٣ : ]
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ
إِلَّا
الصفحه ٧٥ :
ويأبى الله إلا
ما أرادا
يقول المرء
فائدتي ومالي
وتقوى الله أفضل
ما استفادا
الصفحه ٧٨ : أظهركم»؟ قال : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ألا إن أعجب الخلق إليّ إيمانا لقوم يكونون من بعدكم يجدون
الصفحه ٧٩ : الله عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن
الصفحه ٨٠ : يَصْلاها) أي لا يلزمها ويدوم فيها (إِلَّا الْأَشْقَى) [الليل : ١٥] وقيل
مشتقة من تصلية الخشبة في النار
الصفحه ٨٥ : فيها إلا بفض ذلك عنها ثم حلها فكذلك
__________________
(١)
تفسير القرطبي ١ / ١٨٧.
(٢)
أي اختلط
الصفحه ٨٦ :
لا يصل الإيمان
إلى قلوب من وصف الله أنه ختم على قلوبهم وعلى سمعهم إلا بعد فض خاتمه وحل رباطه
عنها
الصفحه ٩٣ : ، وقد تولى الله سبحانه جوابهم في هذه
المواطن كلها فقال (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
السُّفَهاءُ) فأكد وحصر
الصفحه ٩٦ :
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ) [العنكبوت : ٤٣]
وتقدير هذا المثل أن الله سبحانه
الصفحه ٩٧ : : (ما خَلْقُكُمْ وَلا
بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ واحِدَةٍ) [لقمان : ٢٨] وقال
تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ٩٨ :
المنافق كلما تكلم بكلمة الإخلاص بلا إله إلا الله أضاء له ، فإذا شك وقع في
الظلمة. وقال الضحاك : (ذَهَبَ
الصفحه ١٠٥ : ، لا يموت منهم أحد إلا
قام مكانه آخره ، فلذلك سموا أبدالا. (لسان العرب : بدل)
الصفحه ١١٢ : لكفتهم (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي
خُسْرٍ. إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ