الصفحه ١٧ : آية إلا
قوله تعالى : (مُدْهامَّتانِ) بسورة الرحمن.
[فصل] قال القرطبي
: أجمعوا على أنه ليس في القرآن
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١)
المسند ج ٥ ص ٣٣٤.
(٢)
المراد : لأعلمنك من أمرها ما لم تكن تعلمه قبل ذلك ، وإلا فقد كان عالما بالسورة
الصفحه ٢٣ : نبي قبلك :
فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة لن تقرأ حرفا منهما إلا أوتيته ، وهذا لفظ
النسائي.
ولمسلم
الصفحه ٢٥ : الله أحد فقد أمنت من كل شيء إلا الموت».
__________________
(١)
ج ٥ ص ١٠٠.
(٢)
إسناد الإمام أحمد
الصفحه ٣٣ : وبين اسم الله
الأكبر إلا كما بين سواد العينين وبياضهما من القرب» وهكذا رواه أبو بكر بن مردويه
عن سليمان
الصفحه ٣٤ : الشياطين من السماء ، وحلف الله تعالى بعزته وجلاله أن لا يسمى اسمه على شيء
إلا بارك فيه. وقال وكيع عن الأعمش
الصفحه ٣٧ : فالعقول لا تسكن إلا إلى ذكره ، والأرواح
__________________
(١)
يقال : مدهه يمدهه مدها : مدحه ، وهو
الصفحه ٣٩ : عبيدة ، وقيل : ليس
بناء فعلان كفعيل ، فإن فعلان لا يقع إلا على مبالغة الفعل نحو قولك : رجل غضبان
للرجل
الصفحه ٤٢ : أن الحمد هو الثناء بالقول على المحمود بصفاته اللازمة
والمتعدية ، والشكر لا يكون إلا على المتعدية
الصفحه ٤٥ : ، أهل السموات وأهل الأرض عالم واحد
، وسائرهم لا يعلمهم إلا الله عزوجل.
وقال أبو جعفر
الرازي عن الربيع
الصفحه ٤٦ : كعب الأحبار : لا
يعلم عدد العوالم إلا الله عزوجل نقله البغوي. وحكى القرطبي عن أبي سعيد الخدري أنه قال
الصفحه ٤٩ : بِهِ
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا) [الملك : ٢٩] ، (رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٥٣ : إلا
ما شاء الله فأرشده تعالى إلى أن يسأله في كل وقت أن يمده بالمعونة والثبات
والتوفيق ، فالسعيد من
الصفحه ٥٩ : الدعاء لم يعط أحد قبلي إلا أن يكون موسى ، كان موسى يدعو وهارون يؤمن
فاختموا الدعاء بآمين فإن الله
الصفحه ٦٣ : : قرأت سورة
البقرة» وهذا إسناد جيد إلا أن فيه إبهاما ثم هو مرسل والله أعلم.
(ذكر ما ورد في فضلها مع آل