الصفحه ٥٤٠ :
أبعد عن الرياء
إلا أن يترتب على الإظهار مصلحة راجحة من اقتداء الناس به ، فيكون أفضل من هذه
الحيثية
الصفحه ٥٤٢ : تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغاءَ
وَجْهِ اللهِ) قال الحسن البصري : نفقة المؤمن لنفسه ولا ينفق المؤمن إذا
أنفق إلا
الصفحه ٥٤٨ : جابر ، قال : لما نزلت (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا
يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي
الصفحه ٥٥٠ : يشهد عليه ويكتب إلا إذا أظهر في صورة
عقد شرعي ، ويكون داخله فاسدا ، فالاعتبار بمعناه لا بصورته ، لأن
الصفحه ٥٥١ : «من تصدق بعدل
تمرة من كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا الطيب ، فإن الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها
لصاحبها
الصفحه ٥٥٢ : الكسب الطيب ، ولا يقبل
الله إلا الطيب ، فيتلقاها الرحمن بيده ، فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو وصيفه»
أو
الصفحه ٥٥٦ : في سبيل الله أو غازيا أو غارما
في عسرته أو مكاتبا في رقبته أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله» ثم قال
الصفحه ٥٥٩ : ؟ قال : هو ابنك داود ، قال : أي رب
، كم عمره ، قال ستون عاما ، قال : رب زد في عمره ، قال : لا إلا أن
الصفحه ٥٦٣ : صلىاللهعليهوسلم فقال : إن كنت مبتاعا هذا الفرس فابتعه وإلا بعته ، فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم حين سمع ندا
الصفحه ٥٦٤ : الكتابة رهان مقبوضة أي في يد صاحب
الحق ، وقد استدل بقوله : (فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ) على أن الرهن لا يلزم إلا
الصفحه ٥٦٥ : اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ
الصفحه ٥٦٦ : مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ) إلى (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها
الصفحه ٥٧١ : سُوءاً
يُجْزَ بِهِ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ
يُرى ثُمَّ
الصفحه ٤ : ، وابتعد عن
الإسرائيليات وانتقد الاعتماد عليها إلا فيما سمح به الشرع. وفي هذا يقول : «وهذا
عندي وأمثاله
الصفحه ١٥ :
وتفسير تفسره
العرب وتفسير تفسره العلماء ، ومتشابه لا يعلمه إلا الله عزوجل ، ومن ادعى علمه سوى الله