الصفحه ٤٤٩ : حسين ، حدثني إسرائيل بن روح ، سألت مالك بن
أنس : ما تقول في إتيان النساء في أدبارهن؟ قال : ما أنتم إلا
الصفحه ٤٥٠ :
عبد الحكم سمعت الشافعي يقول ، فذكره ، قال أبو نصر الصباغ : كان الربيع يحلف
بالله لا إله إلا هو ، لقد
الصفحه ٤٥٥ : تطلق بمضي الأربعة أشهر أوجب عليها العدة ، إلا ما روي عن ابن عباس
وأبي الشعثاء : أنها إن كانت حاضت ثلاث
الصفحه ٤٧٣ : المصعب مشرح وهو ابن هاعان ، قال عقبة بن عامر ، قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ألا أخبركم
بالتيس
الصفحه ٤٧٤ : فتزوجها أخ له من غير مؤامرة منه ليحلها لأخيه ، هل تحل للأول؟ فقال
: لا إلا نكاح رغبة كنا نعد هذا سفاحا على
الصفحه ٤٧٧ : لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا
تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ
الصفحه ٤٨٢ : ثلاث ، إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا» وفي الصحيحين أيضا عن أم سلمة أن
امرأة قالت : يا رسول الله ، إن
الصفحه ٤٨٣ :
على ميت فوق ثلاث
، إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا» قالوا : فجعله تعبدا ، وألحق أبو حنيفة وأصحابه
الصفحه ٤٨٤ : ، فإذا حلت أظهر ذلك ، وقد
يحتمل أن تكون الآية عامة في جميع ذلك ، لهذا قال (إِلَّا أَنْ
تَقُولُوا قَوْلاً
الصفحه ٤٩٣ : العصر عرضت على الذين من قبلكم فضيعوها ، ألا ومن صلاها ضعف له
أجره مرتين ، ألا ولا صلاة بعدها حتى تروا
الصفحه ٤٩٧ : إلا أني كنت في الصلاة ، وإن الله يحدث من أمره ما يشاء ، وإن مما أحدث
أن لا تكلموا في الصلاة» وقد كان
الصفحه ٤٩٨ : ءة الفجر واشتد اشتغال القتال
، فلم يقدروا على الصلاة ، فلم نصل إلا بعد ارتفاع النهار ، فصليناها ونحن مع أبي
الصفحه ٥٠٣ : دينهم
ودنياهم. وفي هذه القصة عبرة ودليل ، على أنه لن يغني حذر من قدر ، وأنه لا ملجأ
من الله إلا إليه
الصفحه ٥١٤ :
قلت : يا رسول
الله ، أي ما أنزل عليك أعظم؟ قال : «آية الكرسي (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٥٣٨ : وقدره ، لا إله إلا هو ، ولا رب سواه.
وقوله : (الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ
وَيَأْمُرُكُمْ