الصفحه ٣١٨ : ء زيد بن حارثة يشكو إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زينب بنت جحش ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٠ : الواحدي عن
عبد الله بن أبيّ : إني رجل أخاف الدوائر ، ولا ابرأ من ولاية اليهود ، فقال رسول
الله
الصفحه ١٢٩ : بن جبير عن ابن عباس : «لما أصاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قريشا ببدر جمع اليهود ، وقال :
يا معشر
الصفحه ٢٦٤ : أتيا المدينة ، فسألوا أحبار اليهود عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ووصفوا لهم أمره ، وبعض قوله
الصفحه ٢٩٢ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ)
أخرج ابن إسحاق ،
والبيهقي في (الدلائل) عن عروة ، ومحمد بن كعب القرظي
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إنّ النساء لفي خيبة ، وخسارة
قال : وممّ ذلك! قالت : لأنهن لا يذكرن في
الصفحه ٣٨١ : أخرجته من ذؤابتها قد
خبأته في شعرها ، فخلوا سبيلها ، ورجعوا بالكتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٢ : الآية مرتين».
وأخرج البزار من
طريق زيد بن مطيع عن حذيفة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبي
الصفحه ٢٤٤ : مُتَشابِهاً) قال : كل ذلك ليؤمنوا بالقرآن.
وروى الواحدي عن
عون بن عبد الله : «ملّ أصحاب رسول الله ملّة
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوسلم : هي عليّ حرام إن قربتها ، فأخبرت عائشة بذلك فأعلم الله
رسوله بذلك ، فعرّف حفصة بعض ما قالت
الصفحه ٣٥٨ : الحارث بن هشام : أما
وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذنا!! وقال سهيل بن عمرو : إن يرد الله شيئا
يغيّره
الصفحه ١٨٦ : تعالى هذه الآية».
روى الواحدي عن
الحسن البصري ، عن جابر بن عبد الله الأنصارى : «أن رجلا من محارب يقال
الصفحه ١٥٨ : عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله ، قال : «جاءت
امرأة بابنتين لها ، فقالت : يا رسول الله
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، ان قوما من قريظة ، والنضير ، قد
هاجرونا ، وفارقونا ، وأقسموا ألا يجالسونا
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وأصحابه ، فساءهم ذلك ، فأنزل الله : (إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ) الآية».
الآية : ٥٣