الصفحه ١٦٨ :
أمان عمار ، ونهاه
أن يجير بعد ذلك على أمير بغير إذنه. قال : واستبّ عمار ، وخالد بين يدي رسول الله
الصفحه ٨٨ : الله
بن الزبير : «إن الزبير خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى رسول الله
الصفحه ١٩٦ : عساكر ، والسدي عن ابن عباس ، والمفسرين : «جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوما فذكر الناس ، ووصف
الصفحه ١٤١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين حتى جاءهم ، فقال : يا
معشر المسلمين
الصفحه ٣٧٢ : : فأعانه
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بخمسة عشر صاعا حتى جمع الله له ، والله رحيم. وكانوا يرون
، أنّ عنده
الصفحه ٤٠٤ : ، وجعل يناديه ،
ويكرر النداء ، ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره ، حتى ظهرت الكراهية على وجه
رسول الله
الصفحه ٤٠٩ :
فقال له : يا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إنّ النخلة قد صارت لي ، وهي لك ، فذهب رسول الله
الصفحه ١٥٤ :
أخرج الواحدي :
قال جابر بن عبد الله ، وأنس ، وابن عباس ، وقتادة : «نزلت في النجاشي ، وذلك لما
مات
الصفحه ٣٠٧ : عطاء عن ابن عباس : «يريد أبا بكر ، وذلك أنه حين أسلم أتاه عبد الرحمن بن عوف
، وسعد بن أبي وقاص ، وسعيد
الصفحه ٣٧٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له حين رآه : علام تشتمني أنت ، وأصحابك! فقال : ذرني
آتيك بهم
الصفحه ٣٥١ :
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ
الصفحه ١٢٧ : )
عن ابن إسحاق قال : «حدثني محمد بن سهل بن أبي أمامة قال : لما قدم أهل نجران على
رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
فأخرجوني من أرض
المشركين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمات في الطريق قبل أن يصل إلى النبي
الصفحه ٦٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومشى معه حتى قام على قبره ، حتى فرغ منه. قال عمر :
فعجبت لي
الصفحه ١٤٤ : الآية.
وأخرج الواحدي في
رواية الكلبي : «إن رجلين : أنصاريا ، وثقفيا آخى رسول الله صلىاللهعليهوسلم