الصفحه ٣٨٩ : أنها نزلت في عبد الله بن العاص ،
وطفيل بن الحارث ، وعمرو بن بن سعيد بن العاص». الآية : ٢ ـ ٣. قوله
الصفحه ٢٣٣ : ضعيف عن أبي أمامة : «أن
ثعلبة بن حاطب قال : يا رسول الله ، أدع الله أن يرزقني مالا قال : ويحك يا ثعلبة
الصفحه ٢٤٥ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال رجل من أصحابه : يا رسول الله ، هذا عامر بن الطفيل
قد أقبل نحوك ، فقال
الصفحه ٣١٤ :
نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ)
روى الواحدي : «نزلت
في طلحة بن عبيد الله ثبت مع رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : ، وناس من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلون بعد المغرب إلى العشاء ، فنزلت هذه الآية : (تَتَجافى
الصفحه ١٦٤ : ، عن عمار بن ياسر ، قال : عرّس رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بذات الجيش ، ومعه عائشة زوجته ، فانقطع عقد
الصفحه ٣٥٢ : طريق ابن جريج عن ابن أبي ملكية : «أن عبد الله عن الزبير أخبره أنه قدم
ركب من بني تميم على رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : )
قال سعد بن عبادة
ـ وهو سيد الأنصار ـ : أهكذا نزلت يا رسول الله؟! فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٠ : ، فقال : يا رسول الله ، إنك لأحب إلي من نفسي ، وإنك لأحب
إلي من ولدي ، وإني لأكون فى البيت ، فأذكرك فما
الصفحه ٢٢٩ : بن قيس المنافق : يا
جدّ بن قيس ، ما تقول في مجاهدة بني الأصفر؟ فقال : يا رسول الله ، إنّي امرؤ صاحب
الصفحه ٣٧٩ : الواحدي عن
أبي هريرة قال : «أتى رجل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، أصابني الجهد
الصفحه ٢٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ـ عيينة بن حصن ، والأقرع بن حبس ، وذووهم ـ فقالوا : يا
رسول الله ، إنك لو جلست في صدر المجلس
الصفحه ١٢٥ :
بني عمرو بن عوف من ثقيف ، وفي بني مخزوم ـ وكانت بنو المغيرة يربون لثقيف ، فلما
أظهر الله تعالى رسوله
الصفحه ١٤٥ : قَرْحٌ مِثْلُهُ).
أخرج الواحدي عن
راشد بن سعد قال : لما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم كئيبا حزينا
الصفحه ٣٥٩ :
من بني أسد على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سنة تسع ، وفيهم طلحة بن خويلد ـ ورسول الله