الصفحه ١١٢ : : «نزلت هذه الآية في صلح الحديبية ،
وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما صدّ عن البيت ثم صالحه
الصفحه ١٣٤ : كذّاب خرج فينا يزعم أنه رسول الله ، ولم يتابعه منّا إلّا السفهاء ، وكنّا قد
ضيّقنا عليهم الأمر
الصفحه ٢٣٢ : عنه مخشي بن حمير فتسمى عبد الرحمن ، وسأل الله أن يقتل شهيدا لا يعلم بمقتله
، فقتل يوم اليمامة لا يعلم
الصفحه ١٦٧ : ترفق!! فقال : لقد أنزل الله تعالى في شأنك ، وقرأ عليه الآية ، فقال عثمان :
أشهد أن محمد رسول الله ، فجا
الصفحه ٣٨٦ : ، فليخرج الأعز منها الأذل. قال زيد بن
الأرقم ـ وأنا ردف عمي ـ : فسمعت عبد الله ، فأخبرت رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : ابن عباس قال : «أنزلت في أبي بكر (رضي الله عنه) ، وذلك أنه صحب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو ابن
الصفحه ٢٨٥ :
ـ وهو سيد الخزرج
، وكان رجلا صالحا ، ولكن احتملته الحميّة ـ فقال لسعد بن معاذ : كذبت. لعمر الله
لا
الصفحه ١٠٦ : : «أنها
نزلت في مؤمني أهل الكتاب : عبد الله بن سلام ، وأصحابه ، كانوا يعرفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٣ : مسروق قال : «كان
لرجل من الأنصار من بني سالم بن عوف ابنان ، فتنصرا قبل أن يبعث رسول الله
الصفحه ٢٠١ : ،
والنضر بن الحارث ، وعتبة ، وشيبة ابني ربيعة ، وأميّة ، وأبيّ بن خلف استمعوا إلى
رسول الله
الصفحه ١٩٢ : عن
السدي قال : «نزلت في رجل من نصارى المدينة ، كان إذا سمع المؤذن يقول : أشهد أن
محمدا رسول الله قال
الصفحه ٢٨٦ :
يتكلم الله تعالى
فيّ بأمر يتلى ، ولكني كنت أرجو أن يرى رسول الله صلىاللهعليهوسلم رؤيا يبرئني
الصفحه ١٨٠ : قالت : «فرقت سودة أن يفارقها رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين أسنت ، فقالت : يومي لعائشة ، فأنزل الله
الصفحه ٣٠٤ :
يخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون :
الروم يشهدون أنهم
أهل الكتاب ، وقد غلبتهم المجوس
الصفحه ٩٤ :
طريق عكرمة عن ابن عباس قال : «كانوا إذا لقوا الذين آمنوا قالوا : آمنا ، إن
صاحبكم رسول الله ، ولكنه