الصفحه ٤٠٥ : إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ)
وأخرج ابن أبي
حاتم من طريق بقية عن عمرو بن محمد عن زيد بن
الصفحه ٤١٩ : : «قدم كعب بن الأشرف مكة فقالت له قريش : أنت
سيدهم ، ألا ترى إلى هذا الصابئ المنبتر من قومه يزعم أنه خير
الصفحه ٩٩ : ، فتعلموه ، فلما علم علماء بني اسرائيل قالوا :
معاذ الله أن يكون هذا علم سليمان ، وأما السفلة ، فقالوا : هذا
الصفحه ٢٨٩ : السكن في
(معرفة الصحابة) عن عبد الله بن صبيح عن أبيه قال : «كنت مملوكا لحويطب ابن عبد
العزى ، فسألته
الصفحه ٣٢٩ : : «نزلت في أبي بكر الصديق (رضي الله عنه).
وأخرج الواحدي عن
مقاتل قال : «نزلت في عمّار بن ياسر».
الآية
الصفحه ٢٠٤ : مِثْلَ ما
أَنْزَلَ اللهُ) قال : نزلت في عبد الله بن سعد بن أبي السرح ، كان يكتب
للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٢ :
، فقاتلوهم ، فمنهم من قتل ، ومنهم من نجا ، فأنزل الله فيهم : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا
مِنْ
الصفحه ٨١ : ، اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ
الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ
حِزْبَ
الصفحه ٣٢٧ : والله ، ما نعلم الزقوم إلا التمر ، والزبد ، فأنزل الله حين عجبوا أن
يكون في النار شجرة (إِنَّها شَجَرَةٌ
الصفحه ١٥٦ : عَلَيْهِمْ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً).
أخرج الواحدي : «نزلت
في ثابت بن رفاعة ، وفي عمه ، وذلك أن رفاعة توفي
الصفحه ٢٧٠ : مردويه
عن ابن عباس : «ان النبي صلىاللهعليهوسلم كان أول ما أنزل الله عليه الوحي يقوم على صدور قدميه إذا
الصفحه ٣٤ : ) (البقرة : ١٥٨)
أخرج الشيخان عن
عائشة : «أن عروة بن الزبير قال لها : أرأيت قول الله : إن الصفا والمروة من
الصفحه ٨٢ : لسبب واحد ، وهو خطبة قيس بن الأسلف من امرأة أبيه.
٦ ـ ما أخرجه ابن
جرير من طرق عن الحسن : أن رجلا من
الصفحه ٤١٨ : : «قال النبي صلىاللهعليهوسلم : أن الله فضّل قريش بسبع خصال لم يعطها قبلهم أحد ، ولا
يعطها أحد بعدهم
الصفحه ١٦١ :
سَبِيلاً إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كَبِيراً).
أخرج الواحدي عن
مقاتل قال : «نزلت هذه الآية في سعد بن