الصفحه ٤٣ : يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
الصفحه ٥١ :
٧ ـ قوله تعالى في
عم الرسول صلىاللهعليهوسلم عبد العزى أبي لهب :
(تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ
الصفحه ٨٤ : بيان سبب النزول ، وهناك النص المحتمل لسبب النزول ، وعلى هذا فصيغة سبب
النزول ، إما أن تكون نصا صريحا في
الصفحه ١٣٦ :
بقية من سواك قدر ما يقذي العين ، وقال : والله ، ما زاد المسيح على ما تقولون هذا
، ثم أقبل على جعفر
الصفحه ٨٦ :
به تارة سبب
النزول ، ويراد به تارة أن ذلك داخل في الآية ، وإن لم يكن السبب»
أي ان هذا لم يكن
الصفحه ٤٥ : بصيغة العموم ، وهو (يَسْئَلُونَكَ).
والسبب الذي نزلت
من أجله الآية عام ، وهو سؤال المسلمين الرسول
الصفحه ٣٧ :
مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
فَيَقُولُ ما هذا إِلَّا
الصفحه ٢١٩ : يقاتل بهم النبي صلىاللهعليهوسلم سوى من استجاب له من العرب ، وفيهم يقول كعب بن مالك :
فجئنا
الصفحه ١٥٩ : : «لما توفّي أبو قيس
بن الأسلت ، أراد ابنه أن يتزوج امرأته ، وكان لهم ذلك في الجاهلية ، فأنزل الله :
(لا
الصفحه ٢٠٢ : بن
مسعود ، وأربعة ، قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : أطردهم ، فإنا نستحيي أن نكون تبعا لك كهؤلا
الصفحه ١٢١ : ظَنَّا أَنْ يُقِيما حُدُودَ اللهِ
وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)
أخرج ابن
الصفحه ٣٤٧ :
أَتَعِدانِنِي
أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ
الصفحه ٢٢ : ، فما برحت حتى نزل القرآن : (قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها ... إِنَّ اللهَ
الصفحه ١١٠ : تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتابَ
عَلَيْكُمْ وَعَفا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ
الصفحه ١٠٧ : معاذ ، وخارجة بن زيد نفرا من أحبار يهود عن بعض ما في التوراة ، فكتموهم
إيّاه ، وأبوا أن يخبروهم ، فأنزل