الصفحه ٦٣ : مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (المائدة : ٣٨)
أخرج الواحدي عن
الكلبي قوله : «نزلت في طعمة بن
الصفحه ٢٤ : الرواية الصحيحة عن الرسول صلىاللهعليهوسلم.
والسند الثاني ـ هو
قول الصحابي ، حيث يرى العلماء «أن قول
الصفحه ٢٠٩ : ، وكان قد قرأ الكتب ، وعلم أن الله مرسل رسولا في ذلك الوقت ، ورجا أن
يكون هو ذلك الرسول ، فلما أرسل محمدا
الصفحه ٢٢٤ :
لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ شاهِدِينَ عَلى أَنْفُسِهِمْ
بِالْكُفْرِ أُولئِكَ حَبِطَتْ
الصفحه ٤٧ : سبعة كلهم يعذب في الله :
بلال ، وعامر بن
فهيرة ، والنهدية ، وابنتها ، وأم عيسى ، وأمة بني الموئل
الصفحه ١٥٣ :
بن عازوراء ، وحيي
بن أخطب ، أتوا الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : تزعم أن الله بعثك إلينا
الصفحه ٥٢ : ،
والسياق القرآني ، يتبين أن الآية نزلت في سبب خاص ، وتتناول فئة معينة من اليهود
سألهم الرسول
الصفحه ٢٩٥ : «كان أبيّ بن خلف يحضر النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويجالسه ، ويستمع إلى كلامه من غير أن يؤمن به ، فزجره
الصفحه ٣٣٥ : سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ
وَلكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللهَ لا يَعْلَمُ كَثِيراً مِمَّا
الصفحه ١٠٩ : الرجل ، فتلاها عليه ، وكان قبل الفرائض إذا شهد ان
لا إله الا الله ، وأن محمدا عبده ، ورسوله ثم مات على
الصفحه ٣٠ :
اللفظ في قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ) الآية
الصفحه ١٠ :
(رضوان الله عليهم)
، بسبب ملازمتهم للرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومعاصرتهم لنزول الوحي في التفسير
الصفحه ٢٧٥ : ، عبد الله بن أنيس مع رجلين : أحدهما مهاجر ، والآخر من
الأنصار فافتخروا في الانساب ، فغضب عبد الله بن
الصفحه ٥٩ : خاص ، وهو قصة الإفك المعروفة ، وأصحابها : عبد الله بن أبيّ (رأس
النفاق) ، ومسطح بن خالة أبي بكر
الصفحه ١٦ : (٢) : قال قتادة : «إن اليهود سألوا نبي الله صلىاللهعليهوسلم ، عن ذي القرنين ، فأنزل الله تعالى هذه الآية