الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم رسولا أنكرت الكفار ، وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله
بشرا مثل محمد ، فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٢٤٧ :
فادع الله تعالى
أن يصيّر هذه الصخرة التي تحتك ذهبا ، فننحت منها ، وتغنينا عن رحلة الشتاء ،
والصيف
الصفحه ٢١٦ :
أهجر دار قومي
التي أصبت فيها الذنب ، وأن أنخلع من مالى ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يجزيك
الصفحه ٣٧١ :
يَأْنِ
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ)» الآية.
الآية : ٢٨. قوله
الصفحه ٣٢ : رواية ، فقال : لم
تجلدني ، وبيني وبينك كتاب الله!! ، فقال عمر : وأي كتاب الله تجد ألّا أجلدك؟!
قال : إن
الصفحه ٢٠٦ :
الآية : ١٢١. قوله
تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ
الصفحه ٧١ : بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟! جبريل لا يأتيني!! فقلت في نفسي ، لو هيأت البيت ،
وكنسته ، فأهويت
الصفحه ٣٢٥ : ابن عباس قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ في السجدة ، فيجهر بالقراءة حتى يتأذى به ناس من
الصفحه ٣٦٦ :
بقدر ، وهذه
الأمور تجرى بقدر ، فأما المعاصي فلا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنتما خصما
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوسلم ما ليس عنده! وأنزل الله الخيار ، فبدأ بعائشة فقال : إني
ذاكر لك أمرا ما أحبّ أن تعجلى فيه حتى
الصفحه ٢٨ : الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
الصفحه ٣٤١ : )
أخرج أحمد بسند
صحيح ، والطبراني عن ابن عباس : «أن قريشا قالت للرسول صلىاللهعليهوسلم : ألست تزعم أن
الصفحه ١٣٥ : تحوّلنا إليه فدين الله
الاسلام ، جاءنا به الله ، ورسوله ، وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له. فقال
النجاشي
الصفحه ٥٠ : .
أخرج الواحدي عن
أبي مالك : «أن أبيّ بن خلف الجمحي جاء إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم بعظم حائل ففتته بين
الصفحه ٢٣ :
بالحق ، إني لصادق ، ولينزل الله ما يبرى ظهري من الحد ، ونزل جبريل ، فأنزل عليه
: (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ