الصفحه ٦٠ : ذلك منه ، وقال : إنما جئت أريد الإسلام ، والله يعلم اني
لصادق ، وذلك قوله تعالى : (وَيُشْهِدُ اللهَ
الصفحه ١٦٠ : قالت : إن لي زوجا ، فسئل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فنزلت : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّسا
الصفحه ٦٢ :
قال الكلبي ،
ومقاتل : «نزلت في النضر بن الحارث ، وذلك أنه كان يخرج تاجرا إلى فارس ، فيشتري
أخبار
الصفحه ٣٠٦ : تقاتل بين يديه ، فنزلت».
أخرج الواحدي عن
الكلبي ، ومقاتل : «نزلت في النضر بن الحارث ، وذلك أنه كان
الصفحه ١٠٠ :
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
قال الواحدي : قال
المفسرون : إن المشركين قالوا : أترون الى محمد يأمر
الصفحه ١٤٨ : منا أحد إلّا ذقنه في صدره ، فو الله ، إني لأسمع كالحلم قول معتب بن قشير :
لو كان لنا من الأمر شيء ما
الصفحه ١٤٣ : لِلْقِتالِ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللهُ وَلِيُّهُما
الصفحه ٢٤٦ : صلح الحديبية ، حين أرادوا كتابة الصلح ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : أكتب : بسم الله الرحمن
الصفحه ٢٤٩ : قال : «طلع علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الباب الذي دخل منه بنو شيبة ، ونحن نضحك ، فقال : لا
الصفحه ٦١ :
قال سعيد بن
المسيب : «أقبل صهيب مهاجرا نحو رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاتبعه نفر من قريش من
الصفحه ٣١ : وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً
فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ) آل عمران : ١٨٧
وقال ابن عباس :
سألهم رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : :
إن في الجنة كذا ، وكذا. قالوا : يا ليت لنا في الجنة مثل هذا الوادي ، فأنزل الله
الآية.
وأخرج
الصفحه ٣٩٢ :
أخرج أبو نعيم في (الدلائل)
والواحدي بسند رواه عن عائشة قالت : «ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله
الصفحه ٢٧٦ : : «قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
(أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّى ، وَمَناةَ الثَّالِثَةَ
الصفحه ٢٤١ : المؤمنون : والله ، لا نتخلف عن غزوة يغزوها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا سرية أبدا ، فلما أمر رسول