الصفحه ٢٥٨ : بن خلف ، وأبو جهل بن هشام ، ورجال من قريش ، فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : يا محمد
الصفحه ١٤٢ : ) الآية.
وأخرج أحمد ،
وغيره عن ابن مسعود قال : «أخّر رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة العشاء ثم خرج إلى
الصفحه ٢٤٠ : الشيخان من
طريق سعيد بن المسيّب عن أبيه قال : «لما حضر أبا طالب الوفاة دخل عليه رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : المدينة ، فلما قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأوا الناس قد فقهوا في الدين ، فهمّوا أن يعاقبوهم
الصفحه ٣٩٩ : بن المغيرة كان يفشى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأبا بكر (رضي الله عنه) حتى حسبت قريش أنه يسلم ، فقال
الصفحه ٣٥٦ : طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) فبعث إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأصلح بينهم ، وفاءوا إلى
الصفحه ٣٣٠ :
عطاء عن ابن عباس : «ان أبا بكر الصديق (رضي الله عنه) آمن بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، وصدّقه ، فجا
الصفحه ١١٥ : بن عمرو ، وقيس بن زيد ، وكلهم من اليهود : يا رسول الله : يوم السبت يوم
نعظمه ، فدعنا فلنسبت فيه ، وان
الصفحه ٢٦٣ : يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً)
أخرج ابن جرير عن
محمد بن كعب القرظي قال : «إن
الصفحه ٢٤٨ : هاربا من الخوف لا يعقل ، فجيء به للنبي صلىاللهعليهوسلم ، فسأله ، فقال : يا رسول الله ، أنزلت هذه
الصفحه ٢٥٢ :
مستقيم ، هو عثمان بن عفان (رضي الله عنه).
الآية : ٨٣. قوله
تعالى : (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ
الصفحه ١٣٧ : قال : «قال عبد الله بن الصيف ، وعدي بن زيد ، والحارث بن عوف بعضهم لبعض
: تعالوا نؤمن بما أنزل على محمد
الصفحه ٢٠٨ : ، ولا يأكلون دسما
في أيام حجهم ، يعظمون بذلك حجهم ، فقال المسلمون : يا رسول الله ، نحن أحق بذلك ،
فأنزل
الصفحه ١٤٦ : ، فأنزل الله تعالى في ذلك : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) إلى
الصفحه ١٨١ : جرير عن
محمد بن كعب القرظي قال : «جاء ناس من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : إن موسى