الصفحه ٤٠٣ : .
وأخرج الطبراني ،
وابن جرير عن طارق بن شهاب قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يكثر ذكر الساعة حتى
الصفحه ٦٤ : صلاة الرسول صلىاللهعليهوسلم على المنافق عبد الله بن أبيّ ، قال تعالى :
(وَلا تُصَلِّ عَلى
أَحَدٍ
الصفحه ١٤٧ : ».
وأخرج ابن راهويه
في مسنده عن الزهري : «ان الشيطان صاح يوم أحد : إن محمدا قد قتل ، قال كعب بن
مالك : فأنا
الصفحه ١٩٧ : وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ
أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ).
روى الواحدي عن
سعيد بن أبي وقاص
الصفحه ٢٩٨ : البراد قال : «لما أنزلت :
(وَالشُّعَراءُ) الآية جاء عبد الله بن رواحة ، وكعب بن مالك ، وحسّان بن
ثابت
الصفحه ١٣٨ : ): (إِنَّ الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ) الآية.
وأخرج البخاري عن
عبد الله بن أبي أوفى : «أن رجلا
الصفحه ٣٤٤ : ) وأعلم أنّ عمر قد اشتمل على سيفه ، وخرج في طلب اليهودي ،
فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم في طلبه ، فلما
الصفحه ٢٢٦ : مِنْكُمْ
فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ).
روى الواحدي عن
الكلبي قال : «لما أمر رسول الله
الصفحه ٤٠٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أما ترضى أنّ لهم الدنيا ، ولنا الآخرة ، فأنزل الله : (وَإِذا رَأَيْتَ
الصفحه ٣٦٩ : الناس على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أصبح من الناس شاكر
الصفحه ٤١٦ : : «بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية إلى حي من كنانة ، واستعمل عليهم المنذر بن عمرو
الأنصاري ، فتأخر
الصفحه ٣٩٤ : البخاري ،
والترمذي ، وغيرهما عن ابن عباس قال : «ما قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الجنّ ، ولا رآهم
الصفحه ٤٢٥ : الله تعالى سورتي المعوّذتين. فجعل كلما قرأ آية انحلت
عقدة ، ووجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم خفّه حتى
الصفحه ١٧٤ : المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سواد المشركين على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيأتي السهم يرمى به فيصيب
الصفحه ١٥٥ : قال : أطعنا الله ،
وأطعنا الرسول ، نعوذ بالله من الحوب الكبير ، فدفع إليه ماله ، فقال النبي