الصفحه ٤٨ :
ومرارة بن الربيع
، حيث ندموا ، وثابوا إلى الله ، فتاب عليهم.
فالعبرة لخصوص
اللفظ ، والسبب معا
الصفحه ٣١١ : النبي صلىاللهعليهوسلم الأمان على أن يكلموه ، فقام معهم عبد الله بن سعد بن أبي
سرح ، وطعمة بن أبيرق
الصفحه ٣٢٣ : جهل بن هشام ،
فهدى الله عمر ، وأضل أبا جهل ، ففيهما أنزلت».
الآية : ٢٩. قوله
تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢٨٣ : في نحر الظهيرة ، وهلك من هلك فيّ.
وكان الذي تولى كبره منهم عبد الله بن أبيّ بن سلول ، فقدمنا المدينة
الصفحه ٢٠ : ـ : انطلقوا بنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكلموه في ذلك ، فسألوه أن يجادل عن صاحبه ، وقالوا : إن
لم
الصفحه ٢٥٤ :
بَشَرٌ) الآية».
وأخرج ابن أبي
حاتم من طريق حصين بن عبد الله بن مسلم الحضرمي ، قال : «كان لنا
الصفحه ١٥٢ :
الآية : ١٨١. قوله
تعالى : (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ
الصفحه ١٠٥ : اسرائيل بن أبي إسحاق عن البراء قال : لما قدم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فصلّى نحو بيت المقدس ستة عشرا
الصفحه ١٠١ :
أخرج الواحدي من
طريق عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه : «إن كعب بن الأشرف اليهودي
كان
الصفحه ٢٢٣ : لصادق ، وإني قد
دفعت لها ذهبا ، ولم يطلع عليها أحد الا الله ، فأنا أشهد أنّ لا إله إلّا الله ،
وأنك رسول
الصفحه ٤١١ : يعرف عن حفص بن ميسرة
القرشي عن أمه عن أمها خولة ـ وقد كانت خادم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ إن جروا
الصفحه ٢٩٠ :
أَرَدْنَ
تَحَصُّناً).
وأخرج سعيد بن
منصور عن شعبان بن عمرو بن دينار عن عكرمة : «أن عبد الله بن
الصفحه ١٨٧ :
، ثم أغمد السيف ، ورده إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١١٨ :
أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)
روى مسلم ،
والترمذي عن أنس
الصفحه ١٩٩ : من تميم الداري ، وعدي بن
زيد ، فقام أولياء السهمي ، فأخذوا الجام ، وحلف رجلان منهم بالله ، إن هذا