الصفحه ٢٤٣ : الصُّدُورِ)
قال الواحدي : «نزلت
في الأخنس بن شريق الثقفي ، وكان رجلا حلو الكلام حلو المنظر ، يلقى رسول الله
الصفحه ١٩٤ :
حتى نزلت عليه هذه
الآية (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) الى قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٢٠٥ : ).
أخرج ابن جرير عن
محمد بن كعب القرظي قال : «كلّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم قريشا ، فقالوا : يا محمد
الصفحه ١٠٤ : مقام إبراهيم مصلّى» وقلت : يا
رسول الله ، إن نساءك يدخل عليهن البر ، والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن
الصفحه ٢١٧ : ، وطعيمة بن عدي ، والنّضر
بن الحارث ـ وكان المقداد أسر النضر ـ فلما أمر بقتله قال المقداد : يا رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : : يا معشر اليهود ، أروني اثني عشر رجلا منكم ، يشهدون أن
لا اله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، يحط
الصفحه ٤٢١ : كان الذي بأيدينا خيرا مما في يدك ، قد شركت في أمرنا ،
وأخذت بحظك ، فقال : معاذ الله أن أشرك به غيره
الصفحه ٩٣ : وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)
أخرج الواحدين
طريق عبد الله بن كثير عن مجاهد قال : «لما قص سلمان على النبي
الصفحه ٢٥٣ : شيئا يقال لك. قال : أو فطنت إلى ذلك؟! قال عثمان : نعم. قال : أتاني رسول
الله جبريل (عليهالسلام) آنفا
الصفحه ٥٣ : على الخصوص.
عن زيد بن أرقم : «أنه
سمع عبد الله بن أبي يقول : لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى
الصفحه ٣٠٠ :
به : أنا على ملة
عبد المطلب ، وأبى أن يقول : لا اله الّا الله. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٩ : أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ).
روى أحمد ، وأبو
داود ، والحاكم عن ابن عباس قال : «قال رسول الله
الصفحه ٥٧ : بن الصامت من زوجته خولة بنت ثعلبة ، قال
تعالى :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي
الصفحه ٢٦٢ :
منزلتك من الله
فلم تفعل ذلك ، ثم سألوك أن جعل ما تخوفهم به من العذاب ، فوا الله ، لا أومن بك
أبدا
الصفحه ٢٣٩ : يَتَطَهَّرُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الْمُطَّهِّرِينَ).
أخرج الواحدي عن
سعد بن ابي وقاص قال : «إن المنافقين عرضوا