الصفحه ١٧٠ : ، فقال : يا رسول الله ، إنك لأحب إلي من نفسي ، وإنك لأحب
إلي من ولدي ، وإني لأكون فى البيت ، فأذكرك فما
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوسلم في مجلسه الوحي ، فاتكأ على فخذي ، فوالذي نفسي بيده ، لقد
ثقل على فخذي حتى خشيت أن يرضها ، ثم سرّي
الصفحه ٢٠٢ : ء ، فوقع في
نفس النبي صلىاللهعليهوسلم ما شاء الله ، فأنزل الله : (وَلا تَطْرُدِ
الَّذِينَ يَدْعُونَ
الصفحه ٢٠٣ : جاءَكَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى
نَفْسِهِ
الصفحه ٢١٠ : تعالى : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها
الصفحه ٢١٤ : قول
الرسول صلىاللهعليهوسلم : «بل أنا أقتل أبيّ». ثم قال : والذي نفسي بيده لو كان
هذا الذي بي بأهل
الصفحه ٢٣٤ : ، ورسوله غنيّين عن صاع أبي
عقيل ، ولكنه أحب أن يزكي نفسه ، فأنزل الله تعالى هذه الآية».
الآية : ٨١. قوله
الصفحه ٢٤٢ :
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ
عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٢٤٧ : ، فإنك تزعم أنك كهيئتهم ، فبينما نحن حوله إذ نزل عليه الوحي ، فلما سرّي
عنه قال : والذي نفسي بيده ، لقد
الصفحه ٢٥٣ : ، يأمرهم اليوم بأمر ، وينهاهم عنه غدا ، أو
يأتيهم بما هو أهون عليهم ، وما هو إلا مفترى يقوله من تلقاء نفسه
الصفحه ٢٦٦ : : الحمد لله الذي لم يمتني حتى أمرني أن أصبر نفسي مع رجال من أمتي معكم
المحيا ، ومعكم الممات».
الآية : ٢٨
الصفحه ٢٦٩ : سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا)
أخرج ابن جرير عن
عبد الرحمن بن عوف : «لما هاجر إلى المدينة وجد في نفسه
الصفحه ٢٧٢ : إلى النبي صلىاللهعليهوسلم نفسه ، فقال : يا رب ، فمن لأمّتي؟ فنزلت : (وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ
الصفحه ٢٨٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالذي يعلم من براءة أهله ، وبالذي يعلم في نفسه لهم من
الود ، فقال : يا
الصفحه ٢٨٥ : والله ، ما
كنت أظن أن ينزل في شأني وحي يتلى ، ولشأني أحقر في نفسي من أن