الصفحه ٩٥ :
تعالى : (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٩٩ : ، وهما يكلمانه : راعنا سمعك ، واسمع غير مسمع ،
فظن المسلمون أن هذا شيء كان أهل الكتاب يعظمون به أنبياءهم
الصفحه ١٠٠ : :
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً
مِنْ
الصفحه ١٠٧ : بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللَّاعِنُونَ
الصفحه ١٢٦ : تقولوا كما قال أهل الكتابين من قبلكم :
سمعنا ، وعصينا!! بل قولوا : سمعنا ، وأطعنا ، غفرانك ربنا ، وإليك
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم : سلاني؟ فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله؟؟
فأنزل الله تعالى على نبيه : (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ١٣٤ : . قال : فتكلم. قال : ملك من ملوك أهل الأرض ، ومن
أهل الكتاب ، ولا يصلح عندك كثرة الكلام ، ولا الظلم
الصفحه ١٥٤ : ، نصلي على عبد حبشي؟!
، فأنزل الله : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ).
الآية
الصفحه ١٥٦ : وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً
مَفْرُوضاً).
أخرج أبو الشيخ ،
وابن حبان في كتاب
الصفحه ١٦٠ : حنين ، لما فتح الله حنينا ، أصاب المسلمون نساء من نساء
أهل الكتاب ، وكان الرجل إذا أراد أن يأتي المرأة
الصفحه ١٧٧ :
الآيات : ١٠٥ ـ ١١٦.
قوله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ
الصفحه ١٩١ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٩٣ : نبوّته ، وقالوا : لا نؤمن بعيسى ، ولا بمن آمن به ، فأنزل الله فيهم : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ
الصفحه ١٩٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم عمرو بن أمية الضمري ، وكتب معه كتابا الى النجاشي ، فقدم
على النجاشي فقرأ كتاب