الصفحه ٢٠٩ : باعورا. وقال الوالبي : هو رجل من مدينة الجبارين
، يقال له بلعم ، وكان يعلم اسم الله الأعظم ، فلما نزل بهم
الصفحه ١٩٤ : سفر تركنا له أعظم شجرة ، وأظلّها فينزل تحتها ، فنزل
ذات يوم تحت شجرة ، وعلّق سيفه فيها ، فجاء رجل
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم رسولا أنكرت الكفار ، وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله
بشرا مثل محمد ، فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٢٠٦ :
الآية : ١٢١. قوله
تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ
الصفحه ١٨٤ : عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٥٧ : ).
أخرج أصحاب السنن
الأربعة عن أبي جبير بن الضحاك قال : «كان رجل منا يكون له الاسمان ، والثلاثة
فيدعى
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم : سلاني؟ فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله؟؟
فأنزل الله تعالى على نبيه : (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ٣٧٠ : وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ
الصفحه ١٤٠ : اليهود : بيت المقدس أفضل ، وأعظم
من الكعبة ، لأنه مهاجر الأنبياء ، وفي الأرض المقدسة. وقال المسلمون : بل
الصفحه ٤١٦ :
ـ سورة العاديات ـ
أخرج البزار ،
وابن أبي حاتم ، والحاكم عن ابن عباس قال : «بعث رسول الله
الصفحه ١٢٧ :
ـ سورة آل عمران ـ
قوله تعالى : (الم اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
أخرج ابن
الصفحه ٣٧ :
مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
فَيَقُولُ ما هذا إِلَّا
الصفحه ١٠١ : :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
أُولئِكَ
الصفحه ١٨٣ : اللهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرامَ وَلَا
الْهَدْيَ وَلَا الْقَلائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ
الصفحه ٢٥٣ : اسمه بلعام ـ وكان أعجمي اللسان ـ وكان
المشركون يرون رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدخل عليه ، ويخرج من