الصفحه ١٤٩ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ، يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ
مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهَ لا يُضِيعُ
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم لأصحابه : ألا عصابة تشدد لأمر الله ، فتطلب عدوها ، فإنه
أنكى للعدو ، وأبعد للسمع ، فانطلق عصابة
الصفحه ١٦٤ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قم يا أسلع ، فتيمم ، فأراني التّيمم ضربة للوجه ، وضربة
لليدين
الصفحه ٢٠٣ : ، فقالوا : إنّا أصبنا ذنوبا عظاما فما ردّ عليهم شيئا ،
فأنزل الله : (وَإِذا جاءَكَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٢٩ :
قَوْماً
غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
أخرج ابن أبي حاتم
الصفحه ٢٣٥ : الْمُحْسِنِينَ
مِنْ سَبِيلٍ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ).
أخرج ابن أبي حاتم
عن زيد بن ثابت قال : «كنت أكتب لرسول
الصفحه ٣٧٢ :
سورة المجادلة
الآيات : ١ ـ ٤
قوله تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي
الصفحه ٣٧٣ : يزالون كذلك حتى يندم أصحابهم ، وأقرباؤهم ، فلما
طال ذلك ، وكثر شكوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩١ :
نسائه شهرا ،
واعتزلهن تسعا وعشرين ليلة ، فأنزل الله تبارك وتعالى : (لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ
الصفحه ١٣٠ : يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ
الصفحه ١٣٢ : : إنما نعظم المسيح ، ونعبده ، حبّا لله ، وتعظيما له ، فأنزل الله تعالى
هذه الآية ردا عليهم».
الآيتان
الصفحه ١٤٦ : ، والجنة ، أو الحياة ، والرزق ، فأشهدهم الله أحدا ، فلم
يلبثوا إلّا من شاء الله منهم ، فأنزل الله
الصفحه ١٦٦ : ،
وديننا القديم ، ودين محمد الحديث ، قالا : بل أنتم خير منه ، وأهدى سبيلا ، فأنزل
الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٢٢٧ : يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ
الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ
اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاءوا يعتذرون ، فأنزل الله : (لا تَعْتَذِرُوا) الآية.
فكان الذي عفا
الله