الصفحه ١١٧ :
تقتلوهم ، في
الشهر الحرام مع كفرهم بالله ، قال الزهري : لما نزل هذا قبض رسول الله
الصفحه ١٥٤ :
أخرج الواحدي :
قال جابر بن عبد الله ، وأنس ، وابن عباس ، وقتادة : «نزلت في النجاشي ، وذلك لما
مات
الصفحه ١٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكرت له ذلك ، فقال : ما أدري ما أقول ، فنزلت : (لِلرِّجالِ نَصِيبٌ
الصفحه ١٨١ :
أَوْ
تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً).
أخرج ابن أبي حاتم
، والواحدي عن
الصفحه ١٨٢ :
روى ابن اسحاق عن
ابن عباس قال : «دخل جماعة من اليهود على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال لهم
الصفحه ١٨٧ :
ثم قال : يا محمد
، ما تخافني؟! قال : لا. قال : ألا تخافني ، وفي يدي السيف؟ قال : يمنعني الله منك
الصفحه ٢٢٥ :
!! فقال له علي : ألكم
محاسن؟! قال : نعم ، إنا لنعمر المسجد الحرام ، ونحجب الكعبة ، ونسقي الحاج
الصفحه ٢٣١ : إلى المنافقين ، فقيل له : لا تفعل. فقال : إنما محمد أذن
من حدّثه شيئا صدّقه ، نقول ما شئنا ثم نأتيه
الصفحه ٢٣٧ :
قال : «غزا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فتخلف أبو لبابة ، وخمسة معه ، ثم إن أبا لبابة ، ورجلين
معه
الصفحه ٣٠٨ :
علم كل شيء؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : هي في علم الله سبحانه وتعالى قليل ، ولقد آتاكم الله
الصفحه ٦٤ : جهل ، وعبد الله بن أبي أمية ـ فقال : أي عم ،
قل : لا إله إلا الله أحاجّ لك بها عند الله ، فقال أبو جهل
الصفحه ٨٠ :
٢ ـ ما أخرجه
البخاري من حديث زيد بن ثابت : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أملى عليه قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ : الله صلىاللهعليهوسلم يصلى نحو بيت المقدس ، ويكثر النظر إلى السماء ينتظر أمر
الله ، فأنزل الله (قَدْ
الصفحه ١٣٩ :
إِيمانِهِمْ
وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ١٤١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين حتى جاءهم ، فقال : يا
معشر المسلمين