الصفحه ٧٨ :
أخطب ، وكعب بن
الأشرف ، وغيرهما من اليهود الذين كتموا ما أنزل الله في التوراة ، وحلفوا أنه من
عند
الصفحه ١٣١ :
وقيس بن زيد قد
بطنوا بنفر من الأنصار ليفتنوهم عن دينهم ، فقال رفاعة بن المنذر ، وعبد الله بن
جبير
الصفحه ١٣٨ :
قيس : فيّ والله ،
كان بيني وبين رجل من اليهود أرض ، فجحدني ، فقدمته إلي النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٣ : إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا
تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ
الصفحه ١٧٨ :
يقال له : أسير بن
عروة ، فكلّموه في ذلك ، فاجتمع في ذلك أناس من أهل الدار ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ١٩٠ :
اللهُ
وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما
أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ١٩٣ :
موسى ، وعيسى ،
وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ، ونحن له مسلمون. فلما ذكر عيسى
جحدوا
الصفحه ٢١٥ :
ذلك استفتاحه ،
فأنزل الله تعالى : (إِنْ تَسْتَفْتِحُوا
فَقَدْ جاءَكُمُ الْفَتْحُ) الى قوله تعالى
الصفحه ٢٨٠ :
وأراد ناس من
المسلمين نكاحهن ليتخذونهنّ مأكلة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، ونهى المؤمنين
عن ذلك
الصفحه ٣٥٤ : مدحي زين ، وإنّ شتمي شين ، فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : ذلك هو الله ، فنزلت : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له حين رآه : علام تشتمني أنت ، وأصحابك! فقال : ذرني
آتيك بهم
الصفحه ٣٨١ : ؟ فحلفت بالله ، ما معها كتاب ، ففتشوا متاعها ، فلم يجدوا معها كتابا ،
فهموا بالرجوع. فقال علي : والله ما
الصفحه ٢١ :
الأربعة من أول سورة المجادلة. قال الله تعالى :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها
الصفحه ٩١ :
الصغير عن الكلبي
، عن أبي صالح عن ابن عباس ، قال : «نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبيّ ، وأصحابه
الصفحه ١١٦ : وَالْأَقْرَبِينَ
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ